منتدى شعاع الإيمان

إذا أردت النجاح في حياتك الدينية و الدنيوية .. فأنت في المكان الصحيح
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  القرآن الكريم  الفوتوشوب  اتصل بنا  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
احصائيات سريعة
هذا المنتدى يتوفر على 583 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو محمود لاشين فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 7758 مساهمة في هذا المنتدى , في 2969 موضوع

اهلا بك زائرنا الكريم ذات الإشاعة وناقلها والمنقول إليه والمنقولة عنه  R310

لأننا نعتز بك .. ولأننا نفخر بوجودك معنا.. نحن ندعوك للتسجيل معنا في منتدانا ولتكون أحد أفراد عائلتنا الودودة فهل ستقبل دعوتنا ؟ عملية التسجيل سهلة جدا ، تستغرق أقل من دقيقة

ذات الإشاعة وناقلها والمنقول إليه والمنقولة عنه

حفظ البيانات
الرئيسيةالإنضمامنسيت كلمة المروربحثطلبات التصميم اتصل بنا

شاطر
 

 ذات الإشاعة وناقلها والمنقول إليه والمنقولة عنه

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعالموضوع
نور على نور
نور على نور


عضو متألق

عضو متألق
معلومات إضافية
 احترامه لقوانين المنتدى احترامه لقوانين المنتدى : ذات الإشاعة وناقلها والمنقول إليه والمنقولة عنه  34phz0l
الدولة الدولة : المغرب
الجنس الجنس : انثى
عدد المساهمات عدد المساهمات : 183
نقاط العضو نقاط العضو : 2
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 09/03/2015
العمر العمر : 28

ذات الإشاعة وناقلها والمنقول إليه والمنقولة عنه  Empty
مُساهمةموضوع: ذات الإشاعة وناقلها والمنقول إليه والمنقولة عنه    ذات الإشاعة وناقلها والمنقول إليه والمنقولة عنه  Clock11الإثنين 9 مارس - 20:28

ذات الإشاعة وناقلها والمنقول إليه والمنقولة عنه
ذات الإشاعة وناقلها والمنقول إليه والمنقولة عنه

أما ذات الإشاعة :
فإن من الإشاعات ما يتفق العقلاء على بطلانه أو كما يقال : " سقوطها يغني عن إسقاطها " و " بطلانها يغني عن إبطالها " .
فهذا النوع من الإشاعات الاشتغال به دليل على نقص عقل ناقلها .
ولو كان الأمر يقف عند هذا الحد لكان هيناً لكن قد يتعداه إلى القدح في معتقد ناقل الإشاعة وذلك كأن تكون الإشاعة تكذيباً لشيء ورد القرآن بتصديقه أو على العكس من ذلك .
كبعض الشائعات التي تخرج بين فينة وأخرى بأن القيامة تقوم في اليوم الفلاني بالتاريخ الفلاني أو بأن فلاناً من الناس يموت في وقت كذا في يوم كذا في مكان كذا وما شاكل ذلك فهذا كله من الرجم بالغيب الذي ما أُنزل به من سلطان .
" إن الله عند علم الساعة . . . "
" قل لا يعلم من في السماوات والأرض الغيب إلا الله وما يشعرون أيان يبعثون "
وبكل حال فنقل الإشاعة بدون تروي ولغير مصلحة يؤدي إلى مفاسد كثيرة .
قال سيد قطب رحمه الله تعالى عند كلامه على قوله تعالى { وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به . . الآية } .
( والصورة التي يرسمها هذا النص هي صورة جماعة في المعسكر الإسلامي لم تألف نفوسهم النظام ولم يدركوا قيمة الإشاعة في خلخلة المعسكر .
وفي النتائج التي تترتب عليها وقد تكون قاصمة لأنهم لم يرتفعوا إلى مستوى الأحداث ولم يدركوا جدية الموقف وأن كلمة عابرة وفلتة لسان ق تجبر من العواقب على الشخص ذاته وعلى جماعته كلها ما لا يخطر له ببال وما لا يتدارك بعد وقوعه بحال ! أو – ربما – لأنهم لا يشعرون بالولاء الحقيقي الكامل لهذا المعسكر وهكذا لا يعنيهم ما يقع له من جراء أخذ كل شائعة والجري بها هنا وهناك وإذاعتهم حين يتلقاها لسان عن لسان سواء كانت إشاعة أمن أو إشاعة خوف فكلتاهما قد يكون لإشاعتها خطورة مدمرة . . . " .
وقال أيضاً رحمه الله تعالى عند قوله تعالى : { إذ تلقونه بألسنتكم وتقولون بأفواهكم ما ليس لكم به علم وتحسبونه هيناً وهو عند الله عظيم ) قال : وهي صورة فيها الخفة والاستهتار وقلة التحرج وتناول أعظم الأمور وأخطرها بلا مبالاة ولا اهتمام .
" إذ تلقونه بألسنتكم " لسان يتلقى عن لسان بلا تدبر ولا تروٍ ولا فحص ولا إمعان نظر . حتى لكأن القول لا يمر على الآذان ولا تتملاه الرؤوس ولا تتدبره القلوب ! " وتقولون بأفواهكم " لا بوعيكم ولا بعقلكم ولا بقلبكم ! إنما هي كلمات تقذف بها الأفواه قبل أن تستقر في المدارك وقبل أن تتلقاه العقول . . . ) .
أما ناقل الإشاعة :
فيلزمه أمور منها :
أولاً : أن يتقي الله تعالى في نفسه ويراقبه في كل ما يقول ويفعل .
ثانياً : أن يتذكر أنه محاسب على كل كلمة يقولها . . قال تعالى : { وإن عليكم لحافظين ..}.
وقال : { وما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد } .
وقال صلى الله عليه وسلم : " كفى بالمرء – كذباً أو إثماً – أن يحدث بكل ما سمع " .
ثالثاً : أن يكون قصده سليماً لا لوث فيه كان يستغل ذكر الإشاعة للتنفيس عن نفسه مما يجد في صدره عن المنقول عنه فليحذر المسلم من هذا المسلك المشين : { واعلموا أن الله يعلم ما في أنفسكم فاحذروه } . { يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور } .
وعلى هذا فلزماً على المسلم أن يصلح قبله وقالبه ما استطاع إلى ذلك سبيلاً ومتى ما علم الله ذلك منه فسيرى ويلقى من الله ما يحب ويرضى .
{ يا أيها النبي قل لمن في أيديكم من الأسرى إن يعلم الله في قلوبكم خيراً يؤتكم خيراً مما أخذ منكم ويغفر لكم والله غفور رحيم } .
رابعاً : أن يتروى ويتثبت في كل ما يقول وأن يحذر من التزيّد في الكلام وأن لا ينقل إلا ما كان متأكداً من سماعه أو رؤيته حتى تبرأ ذمته . وإليك هذا المثال الذي يبين لك كيف كان الصحابة رضي الله تعالى عنهم _ وهم أتقى الناس . بعد الأنبياء والرسل – يتحرون ويتثبتون في نقل الأخبار وهم من هم في العدالة والصدق . والأمانة عن أبي شريح رضي الله تعالى عنه أنه قال لعمر بن سعيد – وهو يبعث البعوث إلى مكة – ائذن لي أيها الأمير أحدثك قولاً قام به النبي صلى الله عليه وسلم الغد من يوم الفتح سمعته أذناي ووعاه قلبي وأبصرته عيناني حين تكلم به . . . الخ .
هذا هو الشاهد من الحديث تثبت ما بعده تثبت وتوثّق ما عبده توثّق .
خامساً : أن يكون مقصده من نقل الإشاعة التأكد من صحتها إلى المنقول عنه :
فعليه أن يبين هذا لمن يستمع إليه حتى يستنير بأرائهم حول هذا الخبر .
سادساً : على ناقل الإشاعة أن يفرّق بين المجالس التي يرتادها أو الجليس الذي قد يجالسه وقت حدث الإشاعة .
فما كل مجلس يصلح .
بل إن بعض المجالس قد تزيد بل تزيد في ترويج الإشاعة وعلى أوجه مختلفة . فيتسع الخرق على الراقع .
وهذه المجالس هي التي يحضرها الغوغاء من الناس .
وأولئك مضرتهم راجحة على منفعتهم إن صح أن عندهم نفعاً في مجالسهم تلك .
وأسوق هنا دليلاً واحداً يبين لنا كيف كان الصحابة رضي الله تعالى عنهم يعرفون المقام الملائم لكل كلام .
روى البخاري رحمه الله تعالى في صحيحه أن عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه أراد أن يقوم مقاماً للناس يتكلم فيه عن خبر بلغه يطعن في خلافة الصديق رضي الله تعالى عنه – حيث تمت له البيعة في عجلة من الأمر – فلما هم عمر بالقيام ذلك اليوم قال له عبد الرحمن بن عوف رضي الله تعالى عنه : يا أمير المؤمنين لا تفعل فإن الموسم يجمع رعاع الناس وغوغائهم فإنهم هم الذين يغلبون على قربك حين تقوم في الناس وأنا أخشى أن تقوم فتقول مقالة يطيرها عنك كلّ مطيِّر وأن لا يعوها وأن لا يضعوها على مواضعها فامهل حتى تقدم المدينة فإنها دار الهجرة والسنة فتخلص بأهل الفقه وأشراف الناس فتقول ما قلت متكناً فيعي أهل العلم مقالتك ويضعونها على مواضعها . فقال عمر : أما والله – إن شاء الله – لأقومن بذلك أول مقام أقومه بالمدينة . . . "
فتدبر أخي رعاك الله هذا الكلام واجعله نصب عينيك ثم انظر كيف أشار عبد الرحمن على عمر رضي الله تعالى عنهما بتأخير الكلام عن تلك القضية مع بالغ أهميتها وحساسيتها . درءاً للمفسدة التي يتوقع حدوثها .
وما كان من عمر _ وهو من هو – إلا أن يأخذ بهذا الرأي السديد الرشيد فأخَّر كلامه حتى قدم المدينة على صاحبها أتم الصلاة والتسليم .
فرضي الله عن صحابة نبينا صلى الله عليه وسلم فلنعم المعلم هو ولنعم المتعلمون هم .
سابعاً : على ناقل الإشاعة أن يحث المنقول لهم على التثبت والتروي والتأكد في نقلهم عنه لأنه المصدر الأصلي لهم وكل كلام يخرج منهم فمحسوب عليه ومنسوب له .
قال عمر رضي الله تعالى عنه عندما إن أراد أن يقول مقالة له – وقد سبق ذكرها – قال رضي الله تعالى عنه :
" أما بعد فإني قائل لكم مقالة قد قدِّر لي أن أقولها لا أدري لعلها بين يدي أجلي فمن عقلها ووعاها فليحدث بها حيث انتهت به راحلته ومن خشي أن لا يعقلها فلا أحل لأحد أن يكذب عليَّ " .
والشاهد الذي نريده هو قوله : ومن خشي أن لا يعقلها . . . الخ .
لأن الإشاعة ليست كسائر الأخبار فلا تنقل إلا بعد التثبت ومن ثمَّ لا يخبر بها كل أحد كما سبق بيانه بخلاف العلم المتعلّق بالأمة كلها قال ابن حجر رحمه الله تعالى : ( وفيه الحث على تبليغ العلم ممن حفظه وفهمه وحث من لا يفهم على عدم التبليغ إلا إن كان يورده بلفظه ولا يتصرف فيه ) .
ثامناً : أن يسارع أولاً في استشارة أهل العلم والفضل في أمر هذه الإشاعة وعليه أن يأخذ بمشورتهم فإنهم أدرى بالمصلحة بحكم علمهم وتجربتهم . بل قد بين الله تعالى في محكم التنزيل أن هذا المسلك – أعني مسلك الرد إلى أهل العلم – هو المسلك السليم في مثل هذا .
قال تعالى : { وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان إلا قليلاً } .
قال الشيخ ابن سعدي رحمه الله تعالى : ( هذا تأديب من الله لعباده عن فعلهم هذا غير اللائق وأنه ينبغي لهم إذا جاءهم أمر من الأمور المهمة والمصالح العامة ، ما يتعلق بالأمن ، وسرور المؤمنين ، أو الخوف الذي فيه مصيبة عليهم أن يتثبتوا ولا يستعجلوا بإشاعة ذلك الخبر بل يردونه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم أهل الرأي والعلم والنصح والعقل والرزانة الذين يعرفون الأمور ويعرفون المصالح وضدها فإن رأوا في إذاعته مصلحة ونشاطاً للمؤمنين وسروراً لهم وتحرزاً من أعدائهم فعلوا ذلك وإن رأوا ما فيه مصلحة أو فيه مصلحة ولكن مضرته تزيد على مصلحته لم يذيعوه .
ولهذا قال ( لعلمه الذين يستنبطونه منهم ) أي يستخرجونه بفكرهم وآرائهم السديدة وعلومهم الرشيدة .
وفي هذا دليل لقاعدة أدبية وهي أنه إذا حصل بحث في أمر من الأمور ينبغي أن يولي من هو أهل لذلك ويجعل إلى أهله ولا يتقدم بين أيديهم فإنه أقرب للصواب وأحرى للسلامة من الخطأ . وفيه النهي عن العجلة والتسرع لنشر الأمور من حين سماعها . والأمر بالتأمل قبل الكلام والنظر فيه ، هل هو مصلحة فيقدم عليه الإنسان أم لا ؟ فيحجم عنه .
انتهى كلامه رحمه الله تعالى وهو في غاية التحقيق والدقة .
أما المنقول له .
أي الذي نُقِلت له الإشاعة .
أولاً : عليه أن يُذَكِّر الناقل بالله تعالى وأنه محاسب ومؤاخذ على كل كلمة يلفظ بها .
ثانياً : وعليه أيضاً أن يحثه على التروي وعدم العجلة في نقله .
ثالثاً : عليه أيضاً أن لا يبادر بتصديق الإشاعة فوراً خاصة إذا لم تكن الأدلة والقرائن قائمة أكمل قيام وأتمه .
رابعاً : إذا كانت الإشاعة عن شخص موسوم بالخير فينبغي أن يحمل على المحمل الحسن ويلتمس له العذر في ذلك إذا كان للعذر مبرر شرعي صحيح .
فإن لم يكن له مبرر في ما نسب إليه فعلى المنقول له أن يذكر الناقل بأن الواجب في هذه الحالة النصح والتوجيه حتى يستقيم الخلل الذي سبب وجود الإشاعة .
أمَّا المنقول عنه :
لا يخلوا من نسبت إليه الإشاعة في الجملة من أمرين اثنين .
إّما أن يكون معلوماً أو مجهولاً .
فإن كان معلوماً فإما أن يكون من المشهود لهم بالخير والاستقامة وخاصة العلماء أو من عامة المسلمين فإن كانت الإشاعة منسوبة إلى القسم الأول أي المشهود لهم بالخير فعلى الإنسان أن يتق الله ويمسك لسانه عن الخوض في أعراضهم خاصة العلماء المشهود لهم بالخير وحسن المعتقد .
وإن كان من نسبت إليه الإشاعة غير موسوم بالخير فليحذر الناقل أن يتزيد عليه حتى لو كان عدواً له فإن هذا من الظلم والكذب { ولا يجرمنكم شنئآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى } .
قال الشيخ ابن سعدي رحمه الله تعالى : ( ولا يجرمنكم – أي لا يحملكم – شنآن قوم – أي بغضهم – على أن لا تعدلوا – كما يفعله من لا عدل عنده ولا قسط بل كما تشهدون لوليكم فاشهدوا عليه كما تشهدون على عدوكم فاشهدوا له فلو كان كافراً أو مبتدعاً . فإنه يجب العدل فيه وقبول ما يأتي به من الحق لا لأنه قله ولا يرد الحق لأجل قوله فإن هذا ظلم للحق . اعدلوا هو أقرب للتقوى : أي كلما حرصتم على العدل واجتهدتم في العمل به كان ذلك أقرب لتقوى قلوبكم فإن تم العدل كملت التقوى .
أما إن كان الشخص مجهولاً فالحق أن يلحق بالذي قبله ولا يجوِّز ناقل الإشاعة لنفسه التقول عليه بدون تثبت محكم جهالته . فالجهالة لا تشفع للقول بلا علم وأيضاً فقد يبلغ الخبر ذاك المجهول فيحمل على من تكلم فيه بغير حقٍ .
وكتبه : عبد العزيز بن محمد بن عبد الله السدحان

توقيع : نور على نور




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فراس الأندلسي
avatar


عضو vip

عضو vip
معلومات إضافية
 احترامه لقوانين المنتدى احترامه لقوانين المنتدى : ذات الإشاعة وناقلها والمنقول إليه والمنقولة عنه  34phz0l
الدولة الدولة : المغرب
الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 672
نقاط العضو نقاط العضو : 13
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 10/03/2015
العمر العمر : 25

ذات الإشاعة وناقلها والمنقول إليه والمنقولة عنه  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ذات الإشاعة وناقلها والمنقول إليه والمنقولة عنه    ذات الإشاعة وناقلها والمنقول إليه والمنقولة عنه  Clock11الخميس 12 مارس - 18:21

موضوع رائع و شكرا جزيلا لك
:جزاك الله خير:
:1900:
:84764:
توقيع : فراس الأندلسي




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فاطمة الزهراء
فاطمة الزهراء


عضو نشيط

عضو نشيط
معلومات إضافية
 احترامه لقوانين المنتدى احترامه لقوانين المنتدى : ذات الإشاعة وناقلها والمنقول إليه والمنقولة عنه  34phz0l
الدولة الدولة : الأردن
الجنس الجنس : انثى
عدد المساهمات عدد المساهمات : 381
نقاط العضو نقاط العضو : 0
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 08/09/2015
العمر العمر : 26

ذات الإشاعة وناقلها والمنقول إليه والمنقولة عنه  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ذات الإشاعة وناقلها والمنقول إليه والمنقولة عنه    ذات الإشاعة وناقلها والمنقول إليه والمنقولة عنه  Clock11الثلاثاء 8 سبتمبر - 23:49

شكرا ع الطرح المميز
توقيع : فاطمة الزهراء




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الطريق نحو القمة
الطريق نحو القمة


عضو vip

عضو vip
معلومات إضافية
 احترامه لقوانين المنتدى احترامه لقوانين المنتدى : ذات الإشاعة وناقلها والمنقول إليه والمنقولة عنه  34phz0l
الدولة الدولة : المغرب
الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 1577
نقاط العضو نقاط العضو : 11
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 10/09/2015
العمر العمر : 25

ذات الإشاعة وناقلها والمنقول إليه والمنقولة عنه  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ذات الإشاعة وناقلها والمنقول إليه والمنقولة عنه    ذات الإشاعة وناقلها والمنقول إليه والمنقولة عنه  Clock11الأحد 11 أكتوبر - 18:08

ذات الإشاعة وناقلها والمنقول إليه والمنقولة عنه  1616340473 

مأراوع قلمك حين يصول ويجول
بين الكلمات تختار الحروف بكل أتقان .. 
تصيغ لنا من الأبداع سطور تُبهر كل من ينظر إليها ..
دمت بحب وسعاده ..


ذات الإشاعة وناقلها والمنقول إليه والمنقولة عنه  1495708503
توقيع : الطريق نحو القمة




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ذات الإشاعة وناقلها والمنقول إليه والمنقولة عنه
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف نتخلص من الإشاعة – ما كيفية دحض الإشاعة ؟
» الله سبحانه و تعالى يدعونا إلى التوبة و الإنابة و الفرار إليه .. فهل نلبي النداء
» آخر ما توصل إليه العلم في فوائد الصيام و أهميته
» ما هي أسباب رواج الإشاعة ؟
» تعرف على الإشاعة لغة و اصطلاحا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شعاع الإيمان :: أشعة دينية إسلامية ::   :: القسم الإسلامي العام-