ما هي القراءة و ما قواعدها و ما عوائقها و ما أهميتها و فوائدها في حياة الإنسان :
ما هي القراءة و ما قواعدها و ما عوائقها و ما أهميتها و فوائدها في حياة الإنسان :
ماهيتها: قرأ يقرأ قراءة فهو قارئ والجمع: قراءات- قُراء.
وفي القرآن: اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ [سورة العلق، الآية : 1].
اقْرَأْ كِتَابَكَ [سورة الإسراء، الآية : 14].
وفي الحديث: «قرأت ليقال قارئ، تعلَّمت ليُقال عالم».
إذن: القراءة تعني الضمَّ والجمع والتتبع، وقد تكون نظرًا أو حفظًا جهرًا أو سرًّا.
ومن الاشتقاقات: القرآن – القروء.
قواعد قبل القراءة:
(1) الإخلاص.
(2) وجود هدف القراءة.
(3) الاستشارة والسؤال.
(4) التدرج في القراءة.
(5) ليس كل ما في الكتب صوابًا.
(6) القراءة للاستفادة والتقويم.
(7) القراءة جهاد لا شهوة.
(8) القراءة قدرة وإرادة.
(9) القراءة فن ومهارة.
عوائق القراءة:
(1) الاشتغال بالمغريات.
(2) دنوّ الهمة.
(3) عدم الفهم.
أسباب الخطأ في القراءة:
(1) الجهل.
(2) السرعة في القراءة.
(3) عدم فهم القارئ لما يقرأ.
(4) سوء الكتابة.
(5) قلَّة البضاعة اللغوية.
لماذا نقرأ؟.. ما هي أهمية القراءة؟
(1) القراءة مفتاح العلم.
(2) القراءة سبب لرفعة الإنسان دنيا وآخرة.
(3) القراءة وسيلة لمعرفة أحوال الأمام السابقة.
(4) القراءة أداة لمعرفة مكائد الأعداء.
(5) القراءة أنيس لا يمل، وهي ترويح للنفس.
(6) القراءة وسيلة لاستغلال وقت الفراغ.
(7) القراءة سبب للأجر العظيم والثواب الجزيل.
من كتاب كيف تقرأ كتابا : قواعد و أساليب