منتدى شعاع الإيمان

إذا أردت النجاح في حياتك الدينية و الدنيوية .. فأنت في المكان الصحيح
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  القرآن الكريم  الفوتوشوب  اتصل بنا  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
احصائيات سريعة
هذا المنتدى يتوفر على 583 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو محمود لاشين فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 7758 مساهمة في هذا المنتدى , في 2969 موضوع

اهلا بك زائرنا الكريم تحليل قصيدة مالك بن الريب ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة - أولى باك آداب R310

لأننا نعتز بك .. ولأننا نفخر بوجودك معنا.. نحن ندعوك للتسجيل معنا في منتدانا ولتكون أحد أفراد عائلتنا الودودة فهل ستقبل دعوتنا ؟ عملية التسجيل سهلة جدا ، تستغرق أقل من دقيقة

تحليل قصيدة مالك بن الريب ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة - أولى باك آداب

حفظ البيانات
الرئيسيةالإنضمامنسيت كلمة المروربحثطلبات التصميم اتصل بنا

شاطر
 

 تحليل قصيدة مالك بن الريب ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة - أولى باك آداب

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعالموضوع
الطريق نحو القمة
الطريق نحو القمة


عضو vip

عضو vip
معلومات إضافية
 احترامه لقوانين المنتدى احترامه لقوانين المنتدى : تحليل قصيدة مالك بن الريب ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة - أولى باك آداب 34phz0l
الدولة الدولة : المغرب
الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 1577
نقاط العضو نقاط العضو : 11
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 10/09/2015
العمر العمر : 25

تحليل قصيدة مالك بن الريب ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة - أولى باك آداب Empty
مُساهمةموضوع: تحليل قصيدة مالك بن الريب ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة - أولى باك آداب   تحليل قصيدة مالك بن الريب ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة - أولى باك آداب Clock11الأحد 25 أكتوبر - 20:19

تحليل قصيدة مالك بن الريب ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة - أولى باك آداب

تحليل قصيدة مالك بن الريب ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة - أولى باك آداب

 تحليل قصيدة مالك بن الريب ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة - أولى باك آداب 1f600  تحليل قصيدة مالك بن الريب ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة - أولى باك آداب 1f603  تحليل قصيدة مالك بن الريب ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة - أولى باك آداب 1f60e  تحليل قصيدة مالك بن الريب ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة - أولى باك آداب 1f60b  تحليل قصيدة مالك بن الريب ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة - أولى باك آداب 1f609 

عندما نقف أمام بكائية مالك بن الريب التميمي
نجد أنفسنا أمام سيل من الحزن اللامتناهي..
 نستشف عاطفة شاعر متشبث بالحياة حتى آخر رمق ..تتلون


اللحظات الاخيرة في عين مالك بن الريب يصورها شعرا 
خلجات نفس تودع الدنيا بنزيف الشعر.. مالك بن الريب
 روي أنه كان صعلوكا قاطع طريق فمر عليه سعيد بن عثمان بن عفان
 في جيش لفتح مرو اقليم من أقاليم خراسان.
اقتنع مالك بانضمامه إلىالجيش وترك الصعلكة وقطع الطريق وأصبح غازيا 
في سبيل الله
واختلفت الروايات في موته فبعض الروايات تشير إلى أنه مات مسموما 
لدغته أفعى كانت في رحله. 
والبعض يقول أنه أصيب بسهم فجرحه واندمل الجرح على غل 
وانفجر عند عودته و
و للوقوف أمام هذه البكائية الحزينة التي تعتبر من أجمل المراثي في الأدب العربي
لأن الشاعر يرثي نفسه وليس إنساناآخر ورثاء النفس دونه 
كل رثاء وشاعرنا رحمه الله يبدأ بناء قصيدته
على نداء التمنى وأكثر من هذا النداء في أبيات متفرقة 
من القصيدة لعله يجد من يجيب التساؤلات لتعزية
نفسه المودعة يتشبث بكل شيء حوله يتساءل فيجيب أحيانا 
وأحيانا وأحيانا يترك القاريء يجد اْجابة.. هو
الموت يجب الروح فلايجد مالك معزيا إلامالك.. 
مالك يسأل مالك في قفر من الأرض وبيداء من الحزن 
تسيطر عليه لحظات اليأس فيفر إلى الشعر يستجدي به الحياة 
ليضخ فيه أمل الشعر فيجد مخرجا من ضنك
اللحظة ..بالرغم من أنه صعلوك وحياة الصعاليك تحفها المخاطر
 لسطوتهم وغاراتهم إلا أحب الحياة فالبيت الأول والثاني 
كما ذكرت يبدأه بنداء التمني ولكن هل ينفع التمني 
أو يقي من سطوة الموت


ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة
بجنب الغضا أزجي القلاص النواجيا
فليت الغضا لم يقطع الركب عرضه
وليت الغضا ماشى الركاب لياليا


وفي البيت السادس والثلاثين أيضا نداء تمني واختلفت الروايات
 في هذا البيت فالبعض يقول رحى الحرب
والبعض يقول رحى الثفل هنا وهناك فالثفل ماتخلفه الرحى
 بعد طحن الحب وقد يكون تشبيها من الشاعر
لما خلفته الحرب من القتلى.
ثم نجده في البيت الواحد والأربعين أيضا يتمنى لمعرفة 
ماإذا كانت أم مالك ستبكيه بعد موته كما لوكانت هي
ماتت فانه سيبكيها وهنا رقة الشاعر تتضح ومكانة الأنثى 
في نفسه وكفى به أن يذكرها لحظة الموت 
والنداءات المتكررة تحمل بعدا انسانيا وبنائية فنية جميلة للقصيدة
 نداء يتبعه تمني وكل ذلك استشفاف هل سيحس من ذكرهم في قصيدته 
بفقده كما يحس هو بفقدهم وهو على أعتاب الفراق .
أعتمد شاعرنا على المساءلة في اسلوب فني جميل بارع في مساءلته


هل أبيتن ليلة بوادي الغضا


والجواب هنا مرتبط بحالة الشاعر النفسية فلطالما أنه متشبث بالحياة
سيجد لنفسه جميلا يعزيه مما هو فيه من كرب. 
نعم ستبيت يامالك وستزجي القلاص والقلاص هي الأبل
ألم ترني بعت الضلالة بالهدى والجواب أيضا بنعم بعت الضلالة 
بالهدى فكنت قاطع طريق وأصبحت غازيا في سبيل الله
هنا حالة نفسية تسيطر على الشاعر يخرج منها بالأسئلة لتعزيه الغجابة
 عما هو فيه 
هل تغيرت الرحى والجواب نعم تغيرت الرحى وانتصر المسلمون
هل بكت أم مالك نعم بكت يامالك بعد موتك لانها كانت تحبك فانت 
من شغف فؤادها كما شغف المهنوءة الرجل الطالي حسبما 
ذكر الملك الظليل 
أيقتلني إني شغفت فؤادها
كما شغف المهنوءة الرجل الطالي 1


لكن في البيت الحادي عشر وجدت بيت شاذا وهو


فلله دري يوم أترك طائعا
بني بأعلى الرقمتين وماليا


مالك هنا يتحسر؟ وتلك فرية على الشاعر مالك صعلوك والصعاليك
عادة من أشجع الفرسان أفيتحسر على الموت ويندم؟ 
لا أظن. البعض يذكر قول الشنفرى عندما قتل في وادي بيدة 
قال قاتله ءأطرفك فرماه بسهم في عينه فكان رد الشنفرى 
كاك كنا نفعل أي(هكذا كنا نفعل) وهنا فن ممارسة الموت وفن تلقيه أيضا.
 لله دري هنا كلمة استحسان تفيد التحسر ولو وازنا بين هذا البيت والبيت الرابع والعشرين والسادس والعشرين
 لوجدنا هناك تناقضا واضحا وبونا شاسعا فمالك يقول:وقد كنت عطافا اذا الخيل ادبرت


سريع لدى الهيجا الى من دعانيا
وقد كنت صبارا على القرن في الوغى
ثقيلا على الأعداء عضب لسانيا


دققوا معي عطاف وقت الادبار أي شجاع عند ادبار الفرسان الاخرين
وصبار على مجالدة الاقران في الوغى أفيعقل أن يتحسر على الموت
 خاصة وأن موته كان مشرفا مات غازيا
هنا احتمال أن يكون البيت الذي يتحسر فيه مالك مولد من حماد الراوية


يقول طه حسين :.
اعتمد شاعرنا على الحوار في قصيدته استشعارا منه الى من يشاركه همه 
الذي هو فيه لانه حزين بمفرده وحيدا والحوار هنا قولي 
أقول لأصحابي
أقول وقد حالت


يقولون لاتبعد وهم يدفنونني
وأين مكان البعد إلامكانيا


إنه يبحث عمن يشاركه النجوى وبداخله رغبة جامحة للخروج من
 وحدته وعزلته التي هوفيها وهويستخدم
ذاكرته ويفجرها عاطفة شعرية ليشكل لنا نموذجا استرجاعيا لما مضى
 هذا النموذج يتكتل ويفرغه 
كشحنات نفسية من خلال التمني يستطرد في التذكر يحاور 
ويستطرد ويحاورإلى أن يصل للبيت الخامس والاربعين فنجده 
يوقن بانه هالك لامحالة فيعطي وصيته في الابيات التي تلي ذلك
 


القصيدة :


ألا ليتَ شِـعري هل أبيـتنَّ لـيـلـةً .... بجنب الغضَى أُزجي الِقلاصَ النواجيا 
فَليتَ الغضى لم يقطع الركبُ عرْضَـه .... وليت الغضى ماشى الرِّكاب ليالـيـا


لقد كان في أهل الغضى لو دنا الغضى ... مزارٌ ولكـنَّ الغضى ليـس دانـيـا 
ألم ترَني بِـعتُ الضـلالةَ بالـهـدى .... وأصبحتُ في جيش ابن عفّانَ غازيـا


وأصبحتُ في أرض الأعاديَّ بـعـد ما.... أرانيَ عن أرض الآعـاديّ قاصـِيا 
دعاني الهـوى من أهل أُودَ وصُحبـتي ..... بـذي ( الطِّبَّسَيْنِ ) فالتـفـتُّ ورائيا


أجبـتُ الهـوى لمّا دعـاني بـزفـرةٍ .... تـقـنَّـعـتُ منـها أن أُلامَ ردائـيا 
أقول وقد حالتْ قُـرى الكُـردِ بيـنـنا ... جـزى اللهُ عمراً خيرَ ما كان جازيا


إنِ اللهُ يُرجـعـني من الغـزو لا أُرى ... وإن قـلَّ مالي طـالِبـاً ما ورائـيا 
تقول ابنتيْ لمّا رأت طـولَ رحـلـتي .... سِـفـارُكَ هـذا تـاركي لا أبـا لـيا


لعمريْ لئن غالتْ خـراسـانُ هامـتي ... لقد كـنتُ عن بـابَي خراسـان نائـيا 
فإن أنجُ من بـابَي خراسـان لا أعـدْ ... إلـيـهـا وإن منَّيتُـموني الأمـانـيا


فللهِ دّرِّي يـوم أتـركُ طـائـعــاً .... بـَـنيّ بأعـلى الرَّقمـتَـينِ ومالـيا 
ودرُّ الظـبَّاء السـانحـات عـشـيـةً ... يُخَبـّرنَ أنّي هـالـك مَـنْ ورائـيا


ودرُّ كـبـيـريَّ اللـذين كـلاهـمـا ... عَلـيَّ شفـيـقٌ ناصـح لو نَـهانـيا 
ودرّ الرجـال الشــاهـدين تَفـتُّـُكي ...بأمـريَ ألاّ يَقْصُـروا من وَثـاقِـيا


ودرّ الهوى من حيـث يدعو صحابـتي ...ودّرُّ لجـاجـاتـي ودرّ انتِـهـائـيا 
تذكّرتُ مَنْ يـبـكي عـليَّ فـلم أجـدْ ... سوى السيفِ والرمـح الرُّدينيِّ باكـيا


وأشقرَ محبـوكـاً يـجـرُّ عِـنـانـه ... إلى الماء لم يترك له الـموتُ ساقـيا 
ولكـنْ بأطـرف ( السُّمَيْنَةِ ) نـسـوةٌ ...عزيـزٌ علـيهـنَّ العشـيـةَ ما بـيا


صريعٌ على أيـدي الرجـال بقـفـزة ... يُسـّوُّون لحدي حيث حُـمَّ قضائـيـا 
ولمّا تـراءتْ عـند مَـروٍ مـنـيـتي ... وخلَّ بها جسمـي، وحانـتْ وفاتـيـا


أقول لأصـحـابي ارفـعـوني فإنّـه .. يَقَرُّ بعـيـنيْ أنْ (سُهَيْلٌ) بَـدا لِـيـا 
فيا صاحبَـيْ رحلي دنا الموتُ فانـزِلا... برابـيـةٍ إنّي مـقـيـمٌ لـيـالـيـا


أقيما عليَّ اليـوم أو بـعضَ لـيـلـةٍ ...ولا تُعـجـلاني قد تَـبيَّـن شـانِيـا 
وقوما إذا ما اسـتـلَّ روحـي فهـيِّئا ... لِيَ السِّـدْرَ والأكـفانَ عنـد فَنـائـيا


وخُطَّا بأطـراف الأسـنّة مضجَعـي ... ورُدّا عـلى عـينيَّ فَـضـْلَ رِدائـيا 
ولا تحـسـداني بـاركَ اللهُ فيـكـما... من الأرض ذات العرض أن تُوسِعا ليا


خذانـي فجـرّاني بثـوبي إليـكـما... فقـد كنتُ قبل اليوم صَعْـباً قِـياديـا 
وقد كنتُ عطَّافاً إذا الخـيل أدبَـرتْ ... سريعاً لدى الهيجـا إلى مَنْ دعانـيـا


وقد كنتُ صبّاراً على القِرْنِ في الوغى ...وعن شَتْميَ ابنَ العَمِّ وَالجـارِ وانـيـا 
فَطَوْراً تَراني في ظِـلالٍ ونَعْـمـَةٍ ... وطـوْراً تراني والعِـتاقُ رِكابـيـا


ويوما تراني فـي رحاً مُستـديـرةٍ ..تُـخـرِّقُ أطرافُ الـرِّماح ثيابـيـا 
وقوماً على بئـر السُّمَينة أسـمِـعا .. بها الغُرَّ والبيـضَ الحِسان الرَّوانـيا


بـأنّكما خـلفـتُـماني بـقـَفْـرةٍ ... تَهِيـلُ عليّ الريـحُ فيها السّـوافـيا 
ولا تَنْسَيا عـهدي خليـليَّ بـعد ما... تَقَطَّعُ أوصـالي وتَبـلى عِظامـيـا


ولن يَـعدَمَ الوالُونَ بَثّـَا يُصيبـهم ... ولن يَعـدم الميراثُ مِنـّي الموالـيـا 
يقـولون: لا تَبْعَدْ وهـم يَدْفِنونـني... وأينَ مكانُ البُـعـدِ إلا مَـكـانـيـا


غـداةَ غدٍ يا لهْفَ نفسي على غـدٍ ...إذا أدْلجُوا عنّي وأصـبحـتُ ثاويـا 
وأصـبح مالي من طَـريفٍ وتالـدٍ .. لغيري، وكان المالُ بالأمس مالـيـا


فيا ليتَ شِعري هل تغيَّرتِ الـرَّحا ...رحا المِثْلِ أو أمستْ بَفَـلْوجٍ كما هيـا 
إذا الحيُّ حَلوها جميعاً وأنـزلـوا.. بها بَقراً حُـمّ العيـون سـواجـيـا


رَعَينَ وقد كادَ الظلام يُـجـِنُّهـا ... يَسـُفْنَ الخُزامى مَـرةً والأقـاحيـا 
وهل أترُكُ العِيسَ العَواليَ بالضُّحى ... بِـرُكبانِـها تعلو المِـتان الفيافـيـا


إذا عُصَبُ الرُكبانِ بيـنَ ( عُنَيْزَةٍ )... و(بَوَلانَ) عـاجوا المُبقياتِ النَّواجِـيا 
فيا ليتَ شعري هل بكتْ أمُّ مالـكٍ ... كـما كنتُ لـو عالَوا نَعـِيَّكِ باكـِيـا


إذا مُتُّ فاعتادي القبورَ وسـلِّمـي ...عـلى الـرمسِ أُسقيتِ السحابَ الغَواديا 
على جَدَثٍ قد جرّتِ الريحُ فوقـه... تُــراباً كسَحْـق المَرْنَبانيَّ هابـيـا


رَهينة أحجارٍ وتُرْبٍ تَضَمَّـنـتْ ... قـرارتُها مـنّي العِظـامَ البَوالـيـا 
فيا صاحبا إما عـرضتَ فبلِـغـاً ... بنـي مـازن والرَّيب أن لا تلاقـيـا


وعـرِّ قَلوصي في الرِّكاب فإنـها... سَـتَفـلِقُ أكبـاداً وتُبـكي بواكـيـا 
وأبصرتُ نارَ (المازنياتِ) مَوْهِناً ...بـعَلياءَ يُثنى دونَها الطَّـرف رانـيا


بِعودٍ أَلنْجـوجٍ أضـاءَ وَقُودُهـا ... مَهاً في ظِلالِ السِّدر حُـوراً جَـوازيا 
غريبٌ بعيدُ الـدار ثاوٍ بقـفـزةٍ ...... يَـدَ الـدهـر معروفاً بأنْ لا تـدانـيا


اقلبُ طرفي حول رحلي فلا أرى ...بـه مـن عيون المُؤنساتِ مُراعـيـا 
وبالرمل منّا نسوة لو شَـهِدْنَنـي .... بَكينَ وفَـدَّين الطـبـيبَ المُـداويـا


وما كان عهدُ الرمل عندي وأهلِهِ .. ذمـيماً ولا ودّعـتُ بالـرمل قالِـيا 
فمنهـنّ أمي وابنـتايَ وخالـتي ..... وبـاكيةٌ أخـرى تَهيجُ البـواكـيـا


وما كان عهد الرمل مني واهله .... ذميما ولا بالرمل ودعت قاليا




 


منقول
توقيع : الطريق نحو القمة




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد الرايس
محمد الرايس


عضو vip

عضو vip
معلومات إضافية
الدولة الدولة : الجزائر
الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 724
نقاط العضو نقاط العضو : 11
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 21/02/2015
العمر العمر : 30

تحليل قصيدة مالك بن الريب ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة - أولى باك آداب Empty
مُساهمةموضوع: رد: تحليل قصيدة مالك بن الريب ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة - أولى باك آداب   تحليل قصيدة مالك بن الريب ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة - أولى باك آداب Clock11الثلاثاء 27 أكتوبر - 12:33

 شكرا جزيلا على الطرح الرائع للموضوع المميز
واصل ضيائك المتألق فى المنتدى
ننتظر منك دائماالكثير عبر كلماتك المبدعة والمميزة
لك منـــ ارق تحية ــــى
توقيع : محمد الرايس




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تحليل قصيدة مالك بن الريب ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة - أولى باك آداب
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تحليل نص رثاء و تذكر لمالك بن الريب أولى باك آداب
» تحليل قصيدة رحلة إلى الإيمان للأعشى - السنة أولى باك آداب
» تحليل نص في الوحي عفتهم لحسان بن ثابت أولى باك آداب
» التعريف بالشاعر مالك بن الريب
» تحضير نص رثاء وتذكر مالك بن الريب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شعاع الإيمان :: أشعة عامة ::   :: قسم التعليم الثانوي-