منتدى شعاع الإيمان

إذا أردت النجاح في حياتك الدينية و الدنيوية .. فأنت في المكان الصحيح
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  القرآن الكريم  الفوتوشوب  اتصل بنا  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
احصائيات سريعة
هذا المنتدى يتوفر على 583 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو محمود لاشين فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 7758 مساهمة في هذا المنتدى , في 2969 موضوع

اهلا بك زائرنا الكريم الصفات و السمات و الأخلاق التي ينبغي أن يتحلى بها الدعاة إلى الله عز و جل  R310

لأننا نعتز بك .. ولأننا نفخر بوجودك معنا.. نحن ندعوك للتسجيل معنا في منتدانا ولتكون أحد أفراد عائلتنا الودودة فهل ستقبل دعوتنا ؟ عملية التسجيل سهلة جدا ، تستغرق أقل من دقيقة

الصفات و السمات و الأخلاق التي ينبغي أن يتحلى بها الدعاة إلى الله عز و جل

حفظ البيانات
الرئيسيةالإنضمامنسيت كلمة المروربحثطلبات التصميم اتصل بنا

شاطر
 

 الصفات و السمات و الأخلاق التي ينبغي أن يتحلى بها الدعاة إلى الله عز و جل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعالموضوع
بوح القلم
بوح القلم


عضو vip

عضو vip
معلومات إضافية
 احترامه لقوانين المنتدى احترامه لقوانين المنتدى : الصفات و السمات و الأخلاق التي ينبغي أن يتحلى بها الدعاة إلى الله عز و جل  34phz0l
الدولة الدولة : المغرب
الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 1546
نقاط العضو نقاط العضو : 36
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 06/03/2015
العمر العمر : 26

الصفات و السمات و الأخلاق التي ينبغي أن يتحلى بها الدعاة إلى الله عز و جل  Empty
مُساهمةموضوع: الصفات و السمات و الأخلاق التي ينبغي أن يتحلى بها الدعاة إلى الله عز و جل    الصفات و السمات و الأخلاق التي ينبغي أن يتحلى بها الدعاة إلى الله عز و جل  Clock11الأحد 8 مارس - 16:06

الصفات و السمات و الأخلاق التي ينبغي أن يتحلى بها الدعاة إلى الله عز و جل :
على منتديات الطريق نحو القمة ، من كتاب " لكي تكون داعية " لمهنا نعيم نجم .
إن مقام الداعي مقام قيادي هام ينبغي للداعي أن يقدره قدره ، ويوليه عنايته ولكي يتحقق ذلك لا بدّ له من صفات وسمات يتصف بها ، وأخلاق يتحلى بها ، وكذلك عدّة يعتدّ بها ، ليكون بعد مشيئة الله الداعية الناجح الصادق والمأثر ، وتلكم الصفات والسمات هي :-
1. الاخلاص لله تعالى في قوله وعمله ، وسرّهِ وجهره ، وفي كل أمره . مع السير على نهج نبيه صلى الله عليه و سلم ، وسِيَر السلف الصالح والعلماء الربانيين . فالإخلاص في العمل هو اساس النجاح فيه ، لذا فإن على الدعاة الإخلاص في دعوتهم ، وأن يقصدوا ربّهم في عملهم ، ولسان الواحد منهم يقول ( ما أسألكم عليه من أجر ) . يقول صاحب كتاب الآداب الشرعية – والكلام لابن عقيل – ومن علم ان الدنيا دار سباق وتحصيل للفضائل ، وأنه كلما عَلَتْ مرتبته في علم وعمل زادت المرتبة في دار الجزاء ، انتهب الزمانَ ولم يضيع لحظة ولم يترك فضيلة تمكنه إلا حصلها .
ومن وفق لهذا فليبتكر زمانهُ بالعلم ، وليصابر كلّ محنة وفقر ، على أنْ يحصل له ما يريد ، وليكن مخلصاً في طلب العلم عاملاً به حافظاً له ، فأما أن يفوته الإخلاص ، فذاك تضييع زمانٍ وخسرانُ الجزاء ، وأما أن يفوته العمل به فذاك يقوي الحجةَ عليه والعقاب له ، وأما جمعه من غير حفظ فإن العلم ما كان في الصدور لا في السطور .
قال القاضي عياض رحمه الله تعالى: ( ترك العمل من أجل الناس رياء , والعمل من أجل الناس شرك، والإخلاص أن يعافيك الله منهما)
2. العلم والإعتقاد الصحيح ، إذ يعتقد بدعوته لله تعالى – أنه وارث لنبيه محمد صلى الله عليه و سلم في نشر سنته وهديّه ليكون ذلك حافزاً له على اتباعه في الدعوة إلى الله تعالى . ثم يكون إعتقاده تبعاً لإعتقاد أهل السنة والجماعة ، فلا يحيد عن الحق ولا يخشى في الله لومة لائم ، بل يكون منافحاً عن الحق دالاً عليه ، هادياً إليه ، واثقاً بنصر الله للمؤمنين ، ويؤمن أن الإسلام هو دين الحق .
3. أن يصبر ويصابر ، فيصبر في المُلِمات والمهمّات ، ومنه في تلقي العلم الشرعي ، وطيّ الساعات في الطلب على أهل العلم، فإن " من ثَبَتَ نَبَتَ " ، فطالب العلم المجتهد لا يمل ولا يتضجر ، ولا يأخذ من كل كتاب وريقات وكلمات متقاطعة ، أو من كل فنّ قطعة ثم يترك ، بل حال طالب العلم التخلق بالصبر على طلب العلم والتلقي على أيدي العلماء الربانيين والتطبيق والدعوة ... فالصبر درجة عالية لا تنال إلا بالأسباب التي يتجرع بها العبد مرارة الصبر ويتحمل منها مشقته ( إنما يُوفَّى الصابرون أجرهم بغير حساب ) وليصابر في بيان الحق والدعوة إليه والمجادلة فيه ، ويتسم بطول النفس وبعد النظر حتى تتحق له الغاية المنشودة .
4. الثبات في دعوته إلى الله تعالى ، فيكون راسخ القدمين لا تزعزعه المضايقات ولا يحطمه الياس ، لانه واثق من سلامة المنهج المتبع له ، وصحة الطريق التي يسير عليها ، إذ أنه أيضاً واثق من الحسنيين مؤمل للزيادة ، واثق من بيان الحق وثواب الآخرة مع إخلاص النية وإصلاح العلم ، مؤمل لصلاح الخلق بدعوته ولو بعد حين .
5. أن تكون الحكمة مسلكه والموعظة الحسنة طريقته وسنة النبي محمد صلى الله عليه و سلم والسلف الصالح منهجه ، ولذا يجب ان يكون الداعي ذو قلب ينبض بالرحمة والحسنى ، ويميز المسلك السهل من الوعر ... فيبحر في نفوس العامّة في هدوء البحر ، وينزل الاشرعة حين تعلو الأمواج . لأن في هذه الدعوة أساليب متنوعة ومتعددة ، وسيأتي بيانها – إن شاء الله . وليعلم الداعية أن الكلمة الطيبة تقع في القلب دون إستئذان .
6. الشفاء من مرض الكبرياء : لا بد لنا أن نعرف حقيقة الكبر لكي نتجنبه ، جاء في الحديث الصحيح الذي رواه مسلم في صحيحه " الكبر بطر الحق وغمط الناس " أي رد الحق واحتقر الناس ، فحقيقة الكبر استعظام المتكبر نفسه واستصغار قدر غيره فيدفعه ذلك إلى رذائل ومهلكات . ثم إن التكبر حماقة وجهل ودليل قاطع على جهل المتكبر بربه ونفسه ، فلو عرف ربه لعلم ان الكبرياء لله سبحانه وحده ، قال صلى الله عليه و سلم ، قال الله عز وجل ( العز إزاري والكبرياء ردائي فمن ينازعني في واحد منهما فقد عذبته ) رواه مسلم ، رياض الصالحين للنووي – ثم المتكبر لم يعرف نفسه حقاً ، إذ لو أنه علم ان أوله نطفة قذرة وآخره جيفة قذرة لخجل من نفسه ووقف عند حده ، قال محمد بن الحسين بن علي – رضي الله عنه وعن أبيه وجده – كما ذكر صاحب " الاحياء " : ما دخل قلب امرئ شيء من التكبر قط إلا نقص من عقله بقدر ما دخل من ذلك قل أو كثر . ثم المتكبر مثله كمثل الواقف على رأس الجبل يرى الناس كالذر وهم لا يروه .
7. الداعية الناجح يكون متواضعاً : ولا بد للداعية ان يعرف حقيقة الكبر حتى تظهر له حقيقة التواضع . ولما عرفنا حقيقة الكبر اصبح مفهوم التواضع بالنسبة لنا واضحا ، وبذلك نعرف ان المتواضع عارف بربه وبحجم نفسه ... وإذا كان المتكبر محتقرا لغيره فإن المتواضع ينزل الناس اماكنهم من غير تنقيص ولا تجريح ولا استهزاء . والداعية أحوج من غيره إلى خُلق التواضع ، فهو يخالط الناس ويدعوهم إلى الحق وأخلاق الإسلام ... فكيف يكون عاريا من التواضع ، ثم لا يعقل ان يقبلوا منه وهو يحتقرهم ويستصغرهم حتى إذا قال حقاً وصدقاً ، هكذا جبلت طبائع الناس فإنهم ينفرون من المتكبر والشديد في أمره كله .
تواضع تكن كالنجم لاح لناظر على صفحات الماء وهو رفيع
ولاتكن كالدخان يعلو بنفسه على طبقات الجــو وهـــو وضيع
8. التواضع للحق ، ومما يجدر الإنفراد به أن يتواضع الداعية للحق وذلك بالإلتزام بالحق والدليل والبراهين ، بحيث متى بان له الحق خضع له ولم يبتغ سواه بديلاً ، فهو يسير وفق منهج النبي صلى الله عليه و سلم وأصحابه رضي الله عنهم ، ومعلوم ان منهاج النبي صلى الله عليه و سلم كان هو إظهار الحق وبيان الدليل .
9. صفة الوقار في الشخصية والهيئة والقول والعمل لكي يكون أهلاً لتوقير فلا يطمع فيه المبطلون ولا يستخفه المخلصون ، يجدُّ في موضع الجد ويمزح في موضع المزاح ... فلا يكثر من القهقهة التي تُميتُ القلب وتذهب الوقار ، بل يكون خافضاً للجناح متحلياً بالآداب التي تليق بطالب العلم . فيتكلم إذا كان الكلام خيراً ويصمت إذا وجده افضل ... مع سعت الصدر والحلم وبشاشة الوجه ولين الجانب ليألفه الناس ويألفهم .
10. ترك المثاليات وفهم الواقع فهماً صحيحاً ، مما هو ضروري في حياة الداعية ان يعيش الواقع الذي يحيا به ، مع ضرورة العلم أنه مقصر كغيره من الناس وأنه ليس بمعصوم عن الخطأ . قال الله تعالى ( ولولا فضل الله عليكم ورحمته ما زكى منكم من احدٍ أبداً ولكن الله يزكي من يشاء ) النور 21 – فهو الكامل – سبحانه وتعالى – وحده ، ذهب الله بالكمال وأبقى كل نقص لذلك الانسان ، فإذا ما عرف الداعية أن الإنسان خلق من نقص وضعف وخطأ ونسيان ... فعليه ان يتعامل معه على هذا الاعتبار غاضاً النظر عن جنسه أو عمره ( رجلاً ، شاباً ، طفلاً ، امرأةً .. ) ثم من الأهمية بمكان أن يحيط الداعية بالواقع وبما يجري حوله من أحداث ، ويكون على قدر كافٍ من المسؤولية والمعرفة والثقافة ... فالإسلام دين الرحمة والعالم أجمع ، فهو دين الحق بلا شك ، لذا كان جديرٌ بالداعية أن يلمَّ بما يدور من حوله .
11. عدم الهجوم على الاشخاص بأسمائهم ، وكذلك عدم القدح في الهيئات والمؤسسات والجمعيات والجماعات باسمائها ... ولكن مما ينبغي على الداعية أن يُبين المنهج الحق ، ويبيّن الباطل ، كما فعل قدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم فيقول ( ما بال أقوام يفعلون كذا وكذا ..) فيعرف صاحب الخطأ خطأه ولكن لا يشهر به .
أما إن كان هناك رجل جاهر الله بكتاباته أو بانحرافاته أو بأدبه أو بدعته أو ... فهذا لا بأس أن يشهر به عند أهل العلم – مع ضرورة بيان أهل العلم في عصر الداعية في فجور ذلك الرجل وإنحرافه .
ثم ليس من الحكمة أن يتعرض الداعية للشعوب جملة ، ولا للقبائل أو الجمعيات أو المؤسسات أو غيرها من التجمعات ... لأنه إذا ما تعرض لهم وجد الآلاف من المعارضين له ، والمعرضين عنه ، فتركوا دعوته ثم نفروا منه وحذروا منه كما يفعل معهم ، وهذا خطأ .وفي الأدب المفرد مما يُروى عنه صلى الله عليه وسلم ( أن من أفرى الفِرى أن يهجو الشاعر القبيلة بأسرِها ) اخرجه البخاري ، السلسلة الصحيحة 2 / 402 .
ولكن هناك صنف من الناس أرادوا الخير فاخطئوا ، واناس زلت بهم أقدامهم ، وأناس أساءوا في مرحلة من المراحل ، فهؤلاء لا يشهر بهم ، بل يرفق بدعوتهم ولا تحاول أن تظهر اسمائهم في القائمة السوداء فقد يغريهم هذا إلى التمادي في الخطأ ، وقد تأخذهم العزة بالإثم !
ولا بدّ أن يكون الداعية لبقاً في إختيار عباراته حتى يكسب القلوب ، ولا يُثير عليه الناس ، ويظهر تقصيره قبل غيره ، وأن يتواضع ويلتمس الستر من إخوانه ، وأن يبادلهم الشعور ، وأن يطلب منهم المشورة والإقتراح ، وأن يعلم أن فيهم من هو أعلم منه ، وأفصح وأصلح .
12. توقير العلماء والدعاة : لا بدّ للداعية أن يوقر العلماء والدعاة خاصّة وهم ورثة الأنبياء وحملة الرسالة من بعدهم ، ثم هم أهل الخير والفضل ، بهم يزيل الله الغمّة ويكشف الملمّة ، وينير الطريق بهم للعامّة . لذا يجب على الداعية أن يوقرهم وينزلهم منازل لكي يوقره الناس . ويجب عليه التحلى بصفات وأخلاق تجاه العلماء والدعاة من الذين هم أعلم منه ، ونختصر تلك الأخلاق في :
• الأمانة في النقل عن العالم أو الداعية ، بحيث يتثبت في تفصيل وشرح الكلام الصادر عن العالم والداعية حتى يتبين له الحقيقة ، خوفاً أن يصبح على ما فعل من النادمين . قال تعالى ( يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ) قال ابن زيد ومقاتل وسهل بن عبدالله : الفاسق الكذاب. وقال أبو الحسن الوراق: هو المعلن بالذنب. وقال ابن طاهر: الذي لا يستحي من الله .
• تجنب الحسد والحقد : إياك ثم إياك أن تكون ممن يسعى في تعبيد طريق الشيطان ، ويهدم ما بينه وبين الرحمن ، فبالحسد والحقد يزداد العبد بُعداً عن الله عز وجل . ثم لماذا الداعية يحسد أخاه وهو أولى الناس أن يبتعد عنه لمعرفته التامّة بمعناه !! ولكن كان أجدر بالحاقد الحاسد ان يغبط إخوانه – العلماء والدعاة – وأن يجتهد في مرضاة ربه جلَّ وعلا كي يمنّ عليه بالقبول والتوفيق وتحصيل العلم النافع والعمل الصّالح . وكما قيل " لله در الحسد ما أعدله بدأ بصاحبه فقتله " .
• لا يمكن توقير العلماء والدعاة في الأجواء المشحونة والمشبعة بالحزبية ، فالناظر بالتحزب البغيظ يجد العجب العُجاب ، فالحزبية صوّرت الآخر على أنه عدو لدود ، ومنافس يجب أن يُبعد عن الساحة وأن يُتخلص منه بأية وسيلة ، لتخلو الساحة من أي منافس ، وهذا سهمٌ قاتل ، ومرض خبيث ، يسعى أعداء الإسلام بكل ما أوتوا من قوة إلى المزيد من استفحاله في هذه الأمة ليُهلك بعضها بعضاً ... قال تعالى ( كل حزبٍ بما لديهم فَرحون ) الروم 32 ، وقال تعالى ( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان واتقوا الله إنَّ الله شديد العقاب ) المائدة 2 .


توقيع : بوح القلم




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فراس الأندلسي
avatar


عضو vip

عضو vip
معلومات إضافية
 احترامه لقوانين المنتدى احترامه لقوانين المنتدى : الصفات و السمات و الأخلاق التي ينبغي أن يتحلى بها الدعاة إلى الله عز و جل  34phz0l
الدولة الدولة : المغرب
الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 672
نقاط العضو نقاط العضو : 13
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 10/03/2015
العمر العمر : 25

الصفات و السمات و الأخلاق التي ينبغي أن يتحلى بها الدعاة إلى الله عز و جل  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الصفات و السمات و الأخلاق التي ينبغي أن يتحلى بها الدعاة إلى الله عز و جل    الصفات و السمات و الأخلاق التي ينبغي أن يتحلى بها الدعاة إلى الله عز و جل  Clock11الخميس 12 مارس - 18:35

موضوع رائع و شكرا جزيلا لك
:جزاك الله خير:
:1900:
:84764:
توقيع : فراس الأندلسي




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فاطمة الزهراء
فاطمة الزهراء


عضو نشيط

عضو نشيط
معلومات إضافية
 احترامه لقوانين المنتدى احترامه لقوانين المنتدى : الصفات و السمات و الأخلاق التي ينبغي أن يتحلى بها الدعاة إلى الله عز و جل  34phz0l
الدولة الدولة : الأردن
الجنس الجنس : انثى
عدد المساهمات عدد المساهمات : 381
نقاط العضو نقاط العضو : 0
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 08/09/2015
العمر العمر : 26

الصفات و السمات و الأخلاق التي ينبغي أن يتحلى بها الدعاة إلى الله عز و جل  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الصفات و السمات و الأخلاق التي ينبغي أن يتحلى بها الدعاة إلى الله عز و جل    الصفات و السمات و الأخلاق التي ينبغي أن يتحلى بها الدعاة إلى الله عز و جل  Clock11الثلاثاء 8 سبتمبر - 22:54

شكرا ع الطرح المميز
توقيع : فاطمة الزهراء




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الطريق نحو القمة
الطريق نحو القمة


عضو vip

عضو vip
معلومات إضافية
 احترامه لقوانين المنتدى احترامه لقوانين المنتدى : الصفات و السمات و الأخلاق التي ينبغي أن يتحلى بها الدعاة إلى الله عز و جل  34phz0l
الدولة الدولة : المغرب
الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 1577
نقاط العضو نقاط العضو : 11
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 10/09/2015
العمر العمر : 25

الصفات و السمات و الأخلاق التي ينبغي أن يتحلى بها الدعاة إلى الله عز و جل  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الصفات و السمات و الأخلاق التي ينبغي أن يتحلى بها الدعاة إلى الله عز و جل    الصفات و السمات و الأخلاق التي ينبغي أن يتحلى بها الدعاة إلى الله عز و جل  Clock11الأحد 11 أكتوبر - 18:28

الصفات و السمات و الأخلاق التي ينبغي أن يتحلى بها الدعاة إلى الله عز و جل  1616340473 

مأراوع قلمك حين يصول ويجول
بين الكلمات تختار الحروف بكل أتقان .. 
تصيغ لنا من الأبداع سطور تُبهر كل من ينظر إليها ..
دمت بحب وسعاده ..


الصفات و السمات و الأخلاق التي ينبغي أن يتحلى بها الدعاة إلى الله عز و جل  1495708503
توقيع : الطريق نحو القمة




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الصفات و السمات و الأخلاق التي ينبغي أن يتحلى بها الدعاة إلى الله عز و جل
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بعض الأخطاء التي يرتكبها الدعاة إلى الله عن طريق الإنترنت
» بعض الصفات التي يجب على الداعي إلى الله عز و جل أن يحرص عليها – باختصار
» هل الجهود التي يبذلها الدعاة إلى الله في مجال الإنترنت كافية ؟
» توجيهات تفيد الدعاة إلى الله في المنتديات العامة
» كن نحلة و لا تكن ذبابة – رسالة إلى الدعاة إلى الله عبر المنتديات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شعاع الإيمان :: أشعة دينية إسلامية ::   :: القسم الإسلامي العام-