منتدى شعاع الإيمان

إذا أردت النجاح في حياتك الدينية و الدنيوية .. فأنت في المكان الصحيح
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  القرآن الكريم  الفوتوشوب  اتصل بنا  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
احصائيات سريعة
هذا المنتدى يتوفر على 583 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو محمود لاشين فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 7758 مساهمة في هذا المنتدى , في 2969 موضوع

اهلا بك زائرنا الكريم قبل أن تدعو إلى الله ماذا عليك معرفته و فعله ؟ R310

لأننا نعتز بك .. ولأننا نفخر بوجودك معنا.. نحن ندعوك للتسجيل معنا في منتدانا ولتكون أحد أفراد عائلتنا الودودة فهل ستقبل دعوتنا ؟ عملية التسجيل سهلة جدا ، تستغرق أقل من دقيقة

قبل أن تدعو إلى الله ماذا عليك معرفته و فعله ؟

حفظ البيانات
الرئيسيةالإنضمامنسيت كلمة المروربحثطلبات التصميم اتصل بنا

شاطر
 

 قبل أن تدعو إلى الله ماذا عليك معرفته و فعله ؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعالموضوع
بوح القلم
بوح القلم


عضو vip

عضو vip
معلومات إضافية
 احترامه لقوانين المنتدى احترامه لقوانين المنتدى : قبل أن تدعو إلى الله ماذا عليك معرفته و فعله ؟ 34phz0l
الدولة الدولة : المغرب
الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 1546
نقاط العضو نقاط العضو : 36
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 06/03/2015
العمر العمر : 26

قبل أن تدعو إلى الله ماذا عليك معرفته و فعله ؟ Empty
مُساهمةموضوع: قبل أن تدعو إلى الله ماذا عليك معرفته و فعله ؟   قبل أن تدعو إلى الله ماذا عليك معرفته و فعله ؟ Clock11الأحد 8 مارس - 16:15

قبل أن تدعو إلى الله ماذا عليك معرفته و فعله ؟ - 12 ضابط من ضوابط الدعوة إلى المولى عز و جل :
على منتدياتكم منتديات الطريق نحو القمة من كتاب " لكي تكون داعية " لمهنا نعيم نجم .
الضابط الاول : الإخلاص والصدق مع الله عز وجل
قال تعالى ( ألا لله الدين الخالص ) وقال ( وما أمروا إلا أن يعبدوا اللّه مخلصين له الدين ) وقال ( فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا ) .
وقال بعض الصالحين : " العلم موقوف على العمل ، والعمل موقوف على الإخلاص ، والإخلاص لله يورث الفهم عن الله عز وجل ". والإخلاص في حياة الدعاة هو : أن يقصد الداعية بعمله وأقواله وأفعاله ومواعظه وجه الله تعالى وحده ، لا رياء ، ولا سمعه ، ولا مصانعة أو مداهنة ، ولا طلباً للعرض الزائل ، ولا توخيّاً للمصالح والمنافع الشخصية والمطالب الدنيوية .
فبقدر ما يكون الداعية مخلصاُ في قوله وعمله يكون تأثيره في قلوب سامعيه ، ومن الأهمية بمكان أن نُذَكِر أن " أصل العلم خشية الله ، وخشية الله هي الخوف من الله المبني على العلم والتعظيم ، ولهذا قال الله تعالى ( إنما يخشى اللهَ من عبادهِ العلماءُ ) فالإنسان إذا علم الله حق العلم وعرفه حق المعرفة ، فنجده يقوم بطاعة الله عز وجل في قلبه أتم قيام " ولذا فإن ضابط الإخلاص كان فرقاناً بين المسلم والكافر ، أو المسلم والمنافق في القول والعمل والقصد ، وإن أحبطت كثير من الدعوات فلفساد مقصدها ولسوء نواياها .


مما يخاف على رجال الصحوة منه :
1. حب الرئاسة والمركزية والمكانة
2. المكايدة والمعاندة وحب البروز
3. العمل بلا نية ولا قصد وإنما مجاملة ( أو تنفيذ )

الضابط الثاني : الأهتمام بالعلم الشرعي وإحياء روح التحصيل والقراءة
لا شك أن العلم عبادة " بل من أجلِّ العبادات ، وأفضلها ، حتى أن الله تعالى جعله في كتابه قسيماً للجهاد في سبيل الله " فقال تعالى ( وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقةٍ منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون ) التوبة 122 .

وإعلم أن طلبة العلم ينقسمون إلى ثلاثة اقسام :
1. قسم يدعو إلى الله ويبذل وليس عنده وقت للتحصيل
2. قسم عاكف على التحصيل ، وأهمل نشر العلم والدعوة
3. قسم يحصل ويتعلم وينشر ويدعو على بصيرة من ربه – وهو أفضلهم
قال الأمام أحمد - رحمه الله : العلم لا يعدله شيءٌ لمن صحت نيته . قالوا : وكيف تصح النية يا أبو عبد الله ؟ قال : ينوي رفع الجهل عن نفسه وعن غيره.
لذا ، فالعلم أشرف مطلوب وأحسن مقصود وأفضل مرغوب وأروع منال ، بالعلم يعبد الله ويعرف ، وبالعلم تهذب النفوس وتصلح القلوب ، وتحيا الأرواح ، قال تعالى ( فإعلم أنه لا إله إلا الله واستغفر لذنبِكَ ) وقال ( يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات ) فكان العلم بحق من أعظم مقومات الداعية ، وقد بوّبَ الإمام البخاري - رحمه الله – في " صحيحه " باب " العلم قبل القول والعمل ".
وقال بعض العلماء : " العلمُ صلاة السِّرِّ ، وعبادة القلب "، ولذلك فإن شرط العبادة : إخلاص النية لله سبحانه وتعالى ، وتحقيقها بمحض المتابعة وَقِفْوِ أثر النبي المعصوم صلى الله عليه وسلم .
ولقد ثبت في الصحيح من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم أن " طلب العلم فريضة على كل مسلم "، فإذا كان هذا في أعيان المسلمين ، فما بالك بالعلماء والدعاة إلى الله ؟! لا شك أن هذا في حقهم أوجب وألزم ، كيّ يعلمون الناس أمور دينهم ، ويكونوا على بصيرة بأحوال من يدعوهم النفسية والعلمية والعملية ، وحتى لا يقولوا على الله بغير علم .

الضابط الثالث : العمل والتطبيق
العلم اساس البناء ، والعمل ثمرة الغراس ، فالبناء من غير أس لا يبنى ، والثمر من غير غرس لا يجنى ، وإعلم أن الله تعالى حذر من العلم بدون العمل فقال( يا أيها الذين آمنوا لِمَ تقولوا ما لاتفعلون * كبُرَ مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون ).
قال بعض السلف " ثمرة العلم العمل ، فإن وجده وإلا ارتحل " فإحذر أن تتخلف أو يخالف قولك عملك ، فمهما كنت بارعاً مأثراً في القول والخِطابة والإلقاء ، فإن كلامك لا يتجاوز الآذان حتى تعمل به وتسير عليه ، وتبدأ بنفسك قبل الناس ، فتكون المثل الصالح الطيب الذي يذكرهم بالقدوة الحسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
واعلم أن " المجاهد لا ينكأ عدواً إلا بسلاح وعدّة ، فكذلك المُتعلم والمُعلم والعالم : لا يصنع أمة ، ولا يكشف غمّة ، ولا يزيل ظلمة ، إلا بعلم وعمل ، من أثر أو سنة ( لقد كان لكم في رسول الله حسنة ) . والذي يعلمون ولا يعملون ، بئس ما يصنعون ، إنما هم أوعية للعلم ، يسيرون ثم لا ينفعون ؛ بل قد يضرون ، جلسوا على باب الجنة " يدعون إليها الناس بأقوالهم ، ويدعون إلى النار بأفعالهم ، كلما قالت أقوالهم : هلمّوا اسمعوا ، قالت أفعالهم : افرنقعوا لا تسمعوا ، لو كان حقاً ما يدعون إليه كانوا أول المستجيبين له ، فهم في الصورة هداة مرشدون أدلاء ، لكنهم في الحقيقة قطاع طرق " وقال أحد الحكماء : ما يغني الأعمى معه نور الشمس لا يبصرها ، وما يغني عن العالم كثرة العلم لا يعمل به ، إنما هو كالسراج يضيء البيت ويحرق نفسه ، عليّه بوّره ولغيره نوره .

الضابط الرابع : الصبر
ومن الأخلاق التي حث عليها الإسلام ، وخصها القرآن الكريم بآيات عظيمة في نحو تسعين موضعاً ، خُلق الصبر .
( وهو - الصبر -واجب بإجماع الأمة ، وهو نصف الإيمان ، فإن الإيمان نصفان ، نصف صبر ، ونصف شكر ).
وذكر بالقرآن الكريم على ستة عشر نوعاً ، منها قوله تعالى ( يا أيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة ) البقرة 153 ، وقوله ( يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون ) آل عمران 200 ، وقوله ( إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب ) الزمر 10 .
والصبر صفة لازمة لمن أراد المعالي ، وأنه يورث صاحبه درجة الإمامة ، كما روى ابن القيم الجوزية عن شيخ الاسلام ابن تيمية قوله :" بالصبر واليقين تنال الإمامة في الدين ، ثم تلا قوله تعالى ( وجعلنا منهم أئمةً يهدون بأمرنا لمَّا صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون ) السجدة 24 .
ولعل من أهم أنواع الصبر هو صبر اصحاب الهمم العالية ، قال ابن الجوزي : ( ما ابتلي الإنسان قط بأعظم من علو همته ، فإنَّ من علت همته يختار المعالي ، وربما لا يساعده الزمان ، وقد تضعف الآلة فيبقى في عذاب . وإني أعطيتُ من علوّ الهمة طرفاً ، فأنّا به في عذاب ، ولا اقول ليّته لم يكن فإنه يحلو العيش بقدر عدم العقل ، والعاقل لا يختار زيادة اللذة بنقصان العقل )

خامساً : الإهتمام بعلم كتاب الله عز وجل وسنة نبيه صلى الله عليه و سلم :
إن طالب العلم أو الداعية يعيش بين الكتاب والسنة ، فهو الطائر لا يطير إلا بجناحين إذا انكسر أحدهما لم يطر ، إذاً لا تراعي السنة وتغفل عن القرآن ، أو تراعي القرآن وتغفل السنة .
فلا تشغل نفسك بالذي هو أدنى بالذي هو خير " وأنت قادر عليه ، فإني لأربأ بك أن تكون كزارع الذرة في الأرض التي يجود فيها البر ..." فاستكثر من العلم الشرعي ولا بأس بالمطالعة والثقافة ، فكن عالماً مثقفاً ، ولا تكن مثقفاً بدون علم ، فتملأ رأسك بالكلام فقط .
لذا وجب على الأمة أن تبلغ ما أنزل إلى النبي صلى الله عليه و سلم ، ويسيروا على نهجه في الدعوة وسائر الأمور فـ" تبليغ سنته صلى الله عليه و سلم إلى الأمة أفضل من تبليغ السهام إلى نحور العدو ، لأن تبليغ السهام يفعله كثير من الناس ، وأما تبليغ السنن فلا يقوم به إلا ورثة الأنبياء ، وخلفائهم في أممهم ، جعلنا الله تعالى منهم بمنّه وكرمه "

سادساً : انتقاء الوقت المناسب
إن أختيار الوقت المناسب من شأنه أن يترك بصمة وتأثيراً على المتلقي ، ويهيء الجو لبدء نقاش يجلب الخير والمنفعة لكلا الطرفين .

سابعاً : اختيار المكان المناسب
مما لا شك فيه أن أختيار المكان للدعوة له أهمية لا يحسن بنا تجاهلها ، إذ لا يليق بالداعية أن يشرح آداب الزواج في مكان تجمع به المسلمين لتشييع أخاً لهم توفاه الله !!
ولكن الداعية دائما يقظ متنبه ، يستغل كل تجمع للدعوة إلى الله ، ويعطي كل تجمع أو مجموعة ما يناسب الموقف والمكان .

ثامناً : انتقاء الكلمات الطيبة المناسبة لمن تقوم بدعوته
وهنا يحسن بالداعية البدء بمحاسن الرجل المتلقي ومكانته دون نفاق أو مبالغة ، مع توخي الحذر من الفظاظة في الأسلوب أو التجريح والدعوة بغير علم ... والحذر من النصح في العلن كي لا تؤذى المشاعر من غير قصد ولك في رسول الله صلى الله عليه وسلم الأسوة الحسنة في ذلك.

تاسعاً : تجنب الإلحاح والإصرار على الرأي
والمقصود أن لا تراوغ في رأيك بأسلوب واحد إذا كان رأيك سديداً ، لكي لا يشعر من تدعوه بالنفور منك ... أو أن يفسر ذلك بأنك لا ترى فيه خير قط وأنه إنسان يفتقد للصواب في كل أعماله. بل أعطه الثقة الكاملة وأعنه وقم بتشجيعه وعدم إظهار مساوئه في كل مرة. وإياك أن تشعر المتلقي بأنك تفرض نفسك عليه أو أنك تملي عليه أموراً بل حاول بقدر استطاعتك أن تجعله ينجذب إليك تلقائياً فحينها ستشعر بأول ثمرات دعوتك وقد أينعت.

عاشِراً : التنوع في طرق الدعوة
بحيث لا يكون جميع الأشخاص بمستوى واحد في الدعوة ، ومثال ذلك أختلاف الطرق الدعوية مع ( الشخص المصلي والمستغيب في آن واحد / وبين المستغيب والتارك للصلاة ) لذا نبدأ بالأهم في الدعوة بالطريقة التي تتناسب والشخص المتلقي وبما يتناسب مع الزمان والمكان أيضاً .

الحادي عشر : التحلي بمكارم الأخلاق
( إن المتمعن في أحوال الناس يجد كثيرا من المسلمين يغفل عن الاهتمام والاحتساب في هذا الجانب، وقد يجهل الصلة الوثيقة بين محاسن الأخلاق وقضية الإيمان والعقيدة، فبينما تجد الشخص يظن أنه قد حقق التوحيد ومحض الإيمان تراه منطويا على ركام من مساوئ الأخلاق والنقائص التي تخل بإيمانه الواجب أو تحرمه من الكمال المستحب، كالكبر والحسد وسوء الظن والكذب والفحش والأثرة وغير ذلك، وقد يكون مع ذلك جاهلاً بضرر هذه الأمور على عقيدته وإيمانه أو غافلاً عن شمولية هذا الدين لجميع مناحي الحياة، كما قال تعالى " قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له، وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين " إن تحقيق التوحيد وتكميل الإيمان ليس باجتناب الشرك الأكبر فحسب بل باجتناب كل ما ينافي العقيدة وكل ما يخل أو يقدح في كمال التوحيد والإيمان…) إذاً فليست العقيدة متون تردد، ونصوصاً تحفظ بل لا بد أن تتحول إلى واقع عملي في الحياة .

ارضى للناس جميعاً مثل ما ترضى لنفسك
إنما الناس جميعاً كلهم أبناء جنسك
غير عدل أن توخى وحشة الناس بأنسك
فلهم نفس كنفسك ولهم حس كحسك

إن في أخلاقنا وآدابنا كمسلمين ، بل وعادتنا وتقاليدنا كعرب ما يملئ قلوبنا بالفخر والاعتزاز والرفعة والسيادة، فالله أختار لنا مقاما عزيزا ومكانا شريفا فقال جل عز ( وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس، ويكون الرسول عليكم شهيدا )
وقال تعالى ( وقولوا للناس حسنا )
وقال ( وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن، إن الشيطان ينزغ بينهم )
في الآية الأولى قولُ حسن، وفي الثانية أحسن. فأين نحن من قول الحسن فضلاً على قول أحسن الحسن.
ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ( إن الله كتب الإحسان على كل شئ، فإذا قتلتم فأحسنوا القِتلة، وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة، وليحد أحدكم شفرته وليرح ذبيحته) صحيح مسلم
فإذا كانت الرحمة والإحسان تصل إلى هذه الدرجة من الرفق وحسن التعامل حتى مع الحيوان، فكيف بالرحمة والإحسان مع بني الإنسان؟
كلُ الأمور تزول عنك وتنقضي إلا الثناءُ فإنه لك باقي
ولو أنني خيرتُ كلَ فضيلةٍ ما اخترت غير محاسن الأخلاقِ

أيها الأحبة ... أقول باختصار إنها الأخلاق تصنع الأعاجيب، فإننا نخطئ كثيرا عندما نعتزل بعض الناس لأننا نشعر أننا أطهر منهم روحا، أو أطيب منهم قلبا، أو أذكى منهم عقلا .

الثاني عشر : أدي ما عليك والله يحقق ما وعد لك
الداعية لا يسأم إن رأى صدوداً من الغير ، ولا يرتجي النتائج دون الأخذ بالأسباب ، قال تعالى ( ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا ) فاتق الله يرزقك الله . ثم لا يستحسن من الداعية أن ينتظر نتائجه الآنية ، فالقيام بالدعوة هو كأي عمل آخر نبتغي منه فقط مرضاة الله تعالى والأجر بإذن الله تعالى ، سواء رأينا نتائج لهذا العمل أم لم نرى . وهذا لا يعني أن نعيد النظر في طريقتنا فلربما كان العيب في وسيلتنا لا في من ندعوه .

توقيع : بوح القلم




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فراس الأندلسي
avatar


عضو vip

عضو vip
معلومات إضافية
 احترامه لقوانين المنتدى احترامه لقوانين المنتدى : قبل أن تدعو إلى الله ماذا عليك معرفته و فعله ؟ 34phz0l
الدولة الدولة : المغرب
الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 672
نقاط العضو نقاط العضو : 13
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 10/03/2015
العمر العمر : 25

قبل أن تدعو إلى الله ماذا عليك معرفته و فعله ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: قبل أن تدعو إلى الله ماذا عليك معرفته و فعله ؟   قبل أن تدعو إلى الله ماذا عليك معرفته و فعله ؟ Clock11الخميس 12 مارس - 18:32

موضوع رائع و شكرا جزيلا لك
:جزاك الله خير:
:1900:
:84764:
توقيع : فراس الأندلسي




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فاطمة الزهراء
فاطمة الزهراء


عضو نشيط

عضو نشيط
معلومات إضافية
 احترامه لقوانين المنتدى احترامه لقوانين المنتدى : قبل أن تدعو إلى الله ماذا عليك معرفته و فعله ؟ 34phz0l
الدولة الدولة : الأردن
الجنس الجنس : انثى
عدد المساهمات عدد المساهمات : 381
نقاط العضو نقاط العضو : 0
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 08/09/2015
العمر العمر : 26

قبل أن تدعو إلى الله ماذا عليك معرفته و فعله ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: قبل أن تدعو إلى الله ماذا عليك معرفته و فعله ؟   قبل أن تدعو إلى الله ماذا عليك معرفته و فعله ؟ Clock11الثلاثاء 8 سبتمبر - 22:56

شكرا ع الطرح المميز
توقيع : فاطمة الزهراء




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الطريق نحو القمة
الطريق نحو القمة


عضو vip

عضو vip
معلومات إضافية
 احترامه لقوانين المنتدى احترامه لقوانين المنتدى : قبل أن تدعو إلى الله ماذا عليك معرفته و فعله ؟ 34phz0l
الدولة الدولة : المغرب
الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 1577
نقاط العضو نقاط العضو : 11
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 10/09/2015
العمر العمر : 25

قبل أن تدعو إلى الله ماذا عليك معرفته و فعله ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: قبل أن تدعو إلى الله ماذا عليك معرفته و فعله ؟   قبل أن تدعو إلى الله ماذا عليك معرفته و فعله ؟ Clock11الأحد 11 أكتوبر - 18:25

قبل أن تدعو إلى الله ماذا عليك معرفته و فعله ؟ 1616340473 

مأراوع قلمك حين يصول ويجول
بين الكلمات تختار الحروف بكل أتقان .. 
تصيغ لنا من الأبداع سطور تُبهر كل من ينظر إليها ..
دمت بحب وسعاده ..


قبل أن تدعو إلى الله ماذا عليك معرفته و فعله ؟ 1495708503
توقيع : الطريق نحو القمة




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قبل أن تدعو إلى الله ماذا عليك معرفته و فعله ؟
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نصائح قيمة للدعاة الذين يفكرون في الدعوة إلى الله عن طريق الإنترنت - ماذا يتوجب عليكم
» أيها السجين عليك بالإكثار من الدعاء بصدق .. ولن يخيب الله رجائك
» هل تعلم ماذا يعني أن تكون داعية إلى الله؟
» ماذا تعرف عن الشيخ رحمت الله الهندي ؟
» أنواع الصبر الثلاثة - صبر على طاعة الله ، وصبر عن معصية الله ، وصبر على أقدار الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شعاع الإيمان :: أشعة دينية إسلامية ::   :: القسم الإسلامي العام-