منتدى شعاع الإيمان

إذا أردت النجاح في حياتك الدينية و الدنيوية .. فأنت في المكان الصحيح
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  القرآن الكريم  الفوتوشوب  اتصل بنا  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
احصائيات سريعة
هذا المنتدى يتوفر على 583 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو محمود لاشين فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 7758 مساهمة في هذا المنتدى , في 2969 موضوع

اهلا بك زائرنا الكريم رفقا بالعلماء! - مقال للشيخ اللغوي عصام البشير R310

لأننا نعتز بك .. ولأننا نفخر بوجودك معنا.. نحن ندعوك للتسجيل معنا في منتدانا ولتكون أحد أفراد عائلتنا الودودة فهل ستقبل دعوتنا ؟ عملية التسجيل سهلة جدا ، تستغرق أقل من دقيقة

رفقا بالعلماء! - مقال للشيخ اللغوي عصام البشير

حفظ البيانات
الرئيسيةالإنضمامنسيت كلمة المروربحثطلبات التصميم اتصل بنا

شاطر
 

 رفقا بالعلماء! - مقال للشيخ اللغوي عصام البشير

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعالموضوع
فهد ناصر
فهد ناصر


عضو متألق

عضو متألق
معلومات إضافية
 احترامه لقوانين المنتدى احترامه لقوانين المنتدى : رفقا بالعلماء! - مقال للشيخ اللغوي عصام البشير 34phz0l
الدولة الدولة : المغرب
الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 193
نقاط العضو نقاط العضو : 5
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 01/09/2015
العمر العمر : 30

رفقا بالعلماء! - مقال للشيخ اللغوي عصام البشير Empty
مُساهمةموضوع: رفقا بالعلماء! - مقال للشيخ اللغوي عصام البشير   رفقا بالعلماء! - مقال للشيخ اللغوي عصام البشير Clock11الثلاثاء 1 سبتمبر - 18:58

رفقا بالعلماء! - مقال للشيخ اللغوي عصام البشير
رفقا بالعلماء! - مقال للشيخ اللغوي عصام البشير



الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه.
أما بعد:
فإن علماء الشريعة هم ورثة الأنبياء، يقومون مقامهم في تبصير الناس بمواقع الغواية، وإنارة الطريق إلى معارج الهداية. حاجة الناس إليهم أعظم من حاجتهم إلى الطعام والشراب، بل من حاجتهم إلى الهواء الذي به قوام حياتهم؛ إذ حفظ الأديان مقدم على حفظ الأبدان. وأثرهم في سلوك الأمة على طريق الفلاح، كأثر الحادي الذي يبث الحماسة في النفوس، والهادي الخرّيت الذي يجنّب القافلة السالكة أن تضل الطريق!
ومن هنا كان احترامهم من احترام ما يحملون من العلم الشريف، دون إفراط ولا تفريط. وإن يقع منهم الخطأ – وهو وارد عليهم اتفاقا – فليكن النقد البناء، لغرض الإصلاح والتقويم، لا للهدم والتشفي!
عين السخط
إلا أن كثيرا من المنتقدين صاروا يمارسون ”هواية” النقد المنهجي، الذي لا يبقي من كرامة العلماء ولا يذر، ولا يعرف لغلطهم – إن ثبت – تفسيرا، ولا يقبل منهم عذرا.
فمهما يوجدْ من عيب في السياسة أو المجتمع أو التعليم أو الأخلاق أو غير ذلك، يكن سببه العلماء .. وكلامهم إن تكلموا .. وسكوتهم إن سكتوا!
وعين السخط التي تبدي المساوئ وتضخمها تترصد العالم المسكين في كل حركة أو سكنة:
فإذا ضحك، قالوا: كيف تضحك والأمة تذبح؟ وإذا عبس، قالوا: تنفير الناس قبيح، يا شيخ!
وإذا تكلم في أحداث السياسة، قالوا: ذاك مستنقع آسن، كيف تلجه؟ وإذا هجرها، قالوا: فقيه حيض ونفاس!
وإذا أفتى في كل نازلة، قالوا: عنده إسهال في الفتوى. وإذا سكت عن بعض القول، قالوا: خان المسلمين عند الحاجة إليه!
وإذا تكلم في العقائد، قالوا: مالك تحيي رميم الخلافات والطوائف! وإذا تكلم في غير العقيدة، قالوا: التوحيد أولا، يا شيخ!
وإذا استعمل وسائل الدعوة الحديثة، قالوا: هذه صبيانيات، وتشبه بالكفار. وإذا استمر على دروسه بالطريقة القديمة، قالوا: جامد كالحجر الصلد!
ومن المعلوم أن رضا الناس غاية لا تدرك!
ومن محاسن الإسلام أنه لا يعترف بتراتبية كهنوتية، تحتكر الكلام في الدين، وإنما فيه شرط الضبط المعرفي الذي لا بد منه قبل الخوض في مباحث الدين. وإذا كان الأمر كذلك، فما الذي يمنع هؤلاء المنتقِدين من طلب العلم، وتسنم أعلى مراقيه، ليصنعوا ما لم يصنع هؤلاء المنتقَدون؟
إن العلماء ليسوا معصومين من الأخطاء، فإن وقعت منهم معصية أو غلط فلا ينبغي تضخيمها، والتهويل فيها، وإسقاط العالِم رأسا بسببها.
والعلماء إنما هم نتاج بيئتهم، و(كما تكونوا يكن علماؤكم)!
تقديس الماضي
ومن هنا فإن علماء اليوم لا يمكن مقارنتهم بعلماء العصور السالفة، لأن الجو الإسلامي العام في الأمة كلها، ليس اليوم على مثل ما كان عليه أمس.
إلا أن النظرة المثالية لكل ما هو من الماضي – بسبب التردي الشديد في أحوال الحاضر – لا ينبغي أن يجعلنا ندخل ضمن المسؤوليات التي يطالب العالِم بالقيام بها، بعضَ الأشياء التي لم يكن علماء الماضي يضطلعون بها إلا على سبيل الندرة – خلافا لما يظن.
إن كثيرا من الناس ينتقدون علماء اليوم بسبب تخاذلهم عن مكافحة الباطل المستشري – مع أن هذا عيب مشترك بين طبقات المجتمع كلها – بل بسبب قعودهم عن قيادة الحركة السياسية والاجتماعية في الأمة، ثم يحتجون على لزوم ذلك، بمواقف بعض العلماء المتقدمين.
وهذه مغالطة، تنطلي على الذي يقرأ التاريخ بانتقائية، تعميه عن رؤية ما لا يود رؤيته!
لم يكن العلماء كلهم عبر التاريخ يجهرون بالحق المحض، ويقفون في وجه الباطل، ولم يكونوا كلهم – من باب أولى – يقودون حركة الناس، ويخوضون غمار السياسة لتغيير المنكر.
وحين يذكر المتحمسون موقف الإمام أحمد في محنة خلق القرآن، فإن التاريخ يذكر أن الجاهرين بالحق خلال تلك المحنة كانوا ثلة قليلة، وأن أغلب العلماء – ومنهم جهابذة لا نزال نعرف لهم أقدارهم – أجابوا كرها، وآثروا السلامة!
وحين يذكرون موقف شيخ الإسلام ابن تيمية في كائنة التتار، ويبرزون دوره في قيادة الجموع، فإن التاريخ يذكر أن أغلب علماء عصره هربوا أو استكانوا أو أفتوا بالباطل، ومنهم علماء لا نزال نجلهم ونستفيد من كتبهم!
لا يمكننا إذن أن نطلب في زمن الفتون الذي نعيش فيه، أن يكون علماؤنا أجمعون مثل الأحمدَيْن، فهذا شيء لم يكن حتى في زمانيهما، وهما أفضل من زماننا من أوجه كثيرة!
فإن قيل: إنما نريد أن يكون بعض علمائنا – لا جميعهم – على هذه الهيئة العالية.
فجوابي: من الظلم أن يُظن أن زماننا لم ينجب علماء صادعين بالحق، علم ذلك من علمه وجهله من جهله. لكن الفرق بين زماننا والأزمنة السابقة: أن الناس صاروا ينتظرون من العالم كل شيء، ويكتفون هم بالسلبية القاتلة، مع النقد المرير!
توضيح علمي
وقد تعرض في هذا الباب شبهة، يرددها بعض الناس بقصد حسن، فيقولون:
لا يمكننا العمل دون بيان شاف من علماء الشريعة، الذين أناط الله تعالى بهم هذه المسؤولية. فالعمل إن كان على غير بصيرة من الله، كان فساده أكثر من صلاحه، ولا بصيرة إلا ببيان العلماء.
وهذا الكلام صحيح معتبر، ولكن الغلو الشديد في تكراره على مسامع الناس، حوله في ألسنة الكثيرين إلى مشجب تعلق عليه أصناف التخاذل، وألوان التكاسل. وذلك أن الحاجة إلى فتوى عالم من العلماء قبل الإقدام على العمل، تحولت إلى الحاجة إلى فتوى كل العلماء!
وهكذا صار الخوّارون تنزل بهم النازلة، وتصدر فيها فتوى بعض كبار علماء الأمة، فيأبون مع ذلك إلا القعود، والنكوص عن الحركة المثمرة لتنزيل الحكم الشرعي الملائم في تلك النازلة.
ثم يزيدون بأن يصيحوا – لتبرير ما هم فيه من الخور وضعف الهمة – :
– أين العلماء؟ ما لهم لا يتكلمون؟
فلسان حالهم: لا عمل إلا بعد أن يظهر للعلماء كلهم موقف واضح من النازلة – مع أن ذلك ضرب من المحال! ثم لعلهم، لو وجد ذلك – وهيهات .. – لا يزيدهم اتفاقُ العلماء إلا خلودا إلى الأرض!
إنني لأجزم دون تردد: أنه لا يوجد شيء – صغيرا كان أو كبيرا – في العقيدة أو الفقه أو الفكر أو مناهج الدعوة لم يبينه بعض علماء العصر بيانا شافيا تفصيليا.
وأجزم أيضا أنه لم تنزل قط بالأمة نازلة متعلقة بالمجتمع أو الاقتصاد أو السياسة أو غير ذلك، ولم يكن لبعض العلماء فيها قول صريح واضح.
وقد رأيت في الآونة الأخيرة من هذه الظاهرة عجبا من العجب:
يسيء زنديق متفاصح إلى سيد الخلق صلى الله عليه وسلم أو يطعن في شريعة قطعية ثابتة أو يستغل ما يسمى ”حرية الفن” (ولو زيدت عينٌ في أول اللفظ، لكان بالمعنى المراد أجدر) في إباحة كل محرم معلوم الحرمة بالضرورة من دين الله. ويتكلم بعض العلماء، فيبينون حكم الله في النازلة – مع أنه معلوم لكل مسلم -، ويشرحون الواجب على آحاد المكلفين وجماعاتهم.
ثم يأتي بعض العاجزين فيقول بصفاقة وجه مستغربة:
– أين العلماء؟ أين فلان وعلان؟ لم لا يتكلمون؟
سبحان الله!
أتراك عملت بفتوى من أفتى، حتى تتكلف طلبَ فتوى من لم يُفت؟
ويقع ظلم الكفرة المعتدين على بلد من بلاد المسلمين، ويفتي بعض العلماء بوجوب نصرتهم، ويكتبون في خطورة القضية، وأهمية التفاعل الإيجابي معها. فلا يرضى بعضهم – بعد ذلك كله – إلا أن يغض الطرف عن مجاج النحل، ولا يرى فيه غير قيء الزنابير، فيقول:
– أين العلماء الآخرون؟
سبحان الله!
أفي مثل هذا الأمر الواضح تحتاج إلى فتوى؟ ثم أنت بعدُ لما نلتها احتجت إلى غيرها؟
يسر النفي
ثم إن هؤلاء حين ينفون وجود البيان العلمي الشافي من بعض العلماء، يكون ذلك في كثير من الأحيان بسبب قلة الاطلاع، وضعف الهمة في البحث، لا بسبب غياب ذلك البيان في نفس الأمر.
ولا شك أن الثورة المعلوماتية الراهنة، تقتضي بذل مجهود كبير في البحث الواعي الذي يستبقي النافع ويستبعد ”الطفيليات”! ولا يحل الجزم بنفي الوجود إلا بعد استفراغ الجهد في التنقيب.
وكم من طالب سمعته يقول: (هذه القضية لم يتكلم فيها العلماء)، والحال أن المؤلفات فيها تعد بالعشرات!
فما ذنب العلماء إن كان العامي أو الطالب: يرفض القراءة، ويهجر البحث، ويركن إلى اليسر والدعة؟!
أتراهم يقفون على رأسه فيصبون العلم في ذهنه صبا حتى يروَى ويرضى؟
مفاسد الانتظار والضغط
ومما ينبغي تدبره أن العلماء عند الوقائع الحادثة على ثلاثة أصناف:
النوع الأول: عالم ممسك طرف يراعه في سبيل الله، كلما سمع هيعة أو فزعة أجرى مداد الجهر بالحق على صحائف البيان، يبتغي الأجر الجزيل مظانّه. فطوبى له! وثبته الله وزاده حرصا!
والنوع الثاني: عالم منزوٍ على نفسه، ضعيف الجَنان، قليل الحيلة في فهم الواقع، لا يحسن أساليب التدافع والمقارعة، ولا يصبر على لأواء الابتلاء. فهذا إذا طولب بموقف في كل نازلة، أفضى به حال الضغط، والانفصام بين الموجود والمطلوب، إلى نوع من النفاق الفكري، يتسلح فيه بـ”ترسانة” من الأجوبة الديبلوماسية التي تحتمل كل مقصود! بل لعله يقع في قول بعض الباطل، بسبب عدم قدرته على قول الحق المحض. فصارت المصلحةُ المنشودة مفسدةً خالصة!
والنوع الثالث: عالم رسمي مخذِّل متخاذل، يطلب الدنيا بعلمه، ويطوع فتواه لهوى نفسه، وأهواء آمريه! فانتظار قولة الحق من مثل هذا مهلكة للعمل والعاملين، لأنه مثل الضرب في حديد بارد، أو غرس الفسيل في صلد أصم.
أعجزا وعجّا؟
إن الداهية الكبرى التي أصابت الأمة في مقتل هي: انتشار آفة العجز والكسل، وخور العزائم والهمم.
ومن الحيل النفسية الشائعة عند المصاب بهذه الآفة: أن يبرر عجزه بإلقاء اللوم على غيره. فتجتمع السلبية المقيتة بالنقد الخشن، والعجزُ المخزي بالضجيج والصراخ.
فما أسهل الهدم، وما أصعب البناء!
وإن آحاد المسلمين يمكنهم أن يعملوا الكثير الكثير، مما قامت الحجة عليهم فيه، بما لا يحصى من فتاوى علماء العصر وبياناتهم.
ففيم التخاذل وتضييع الأوقات في ما لا نفع يرجى منه؟ وحتامَ تحميل العلماء وحدهم ثمار عجز أفراد المجتمع في طبقاته كلها؟
يأتيني بعض الناس فيقولون: (لمَ لا تلقي دروسا عامة؟).
فأجيب بيسر بالغ: (هل سبق لي أن رفضتُ عرضا بذلك؟ وما الذي يمنعكم أنتم من تنظيم ندوة أو محاضرة أو نشاط ثقافي، ثم دعوتي – أو غيري – لتنشيطها؟ أم تراك تحتاج إلى فتوى لذلك؟!).
ونظيرُ هذا الجواب حاضر في أعمال كثيرة مختلفة يمكن لآحاد المكلفين الاضطلاعُ بأعبائها، دون حاجة لتأطير أو بيان من عالم من العلماء.
إضاءة في الختام
إن غاية النفثة التي تضمنها هذا المقال: حثّ عموم الناس على الجد والعمل، وحضهم على رفع وساوس التلكؤ والكسل، وتنبيههم على المثبطات المتكاثرة، والحيل التي يبرر بها القعود والانبطاح.
وليست الغاية من كلامي أن تزال المسؤولية عن مؤسسة العلماء، ولا أحب أن يكون مقالي هذا صك براءة لجميعهم من التقصير وضعف التأثير.
كما أنني لا أحل لقارئ كلامي أن يتخذه ذريعة للدفاع عن العلماء الرسميين المتخاذلين، أتباع أهواء السلاطين، وسدنة دين الغلو في طاعة المخلوقين.
فما هؤلاء أقصد .. فإن أمرهم أظهر من الشمس رأدَ الضحى .. ولست ممن يجره إجلال العلماء، إلى تقديسٍ يمنع تبين الأخطاء!
والله الموفق.
09 رجب 1434
(نشر في العدد الثالث من مجلة حراس الشريعة)
توقيع : فهد ناصر




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد عمار
محمد عمار


عضو مشارك

عضو مشارك
معلومات إضافية
 احترامه لقوانين المنتدى احترامه لقوانين المنتدى : رفقا بالعلماء! - مقال للشيخ اللغوي عصام البشير 34phz0l
الدولة الدولة : اليمن
الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 81
نقاط العضو نقاط العضو : 0
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 31/08/2015
العمر العمر : 30

رفقا بالعلماء! - مقال للشيخ اللغوي عصام البشير Empty
مُساهمةموضوع: رد: رفقا بالعلماء! - مقال للشيخ اللغوي عصام البشير   رفقا بالعلماء! - مقال للشيخ اللغوي عصام البشير Clock11الأربعاء 2 سبتمبر - 22:18

بارك الله في شيخنا  و فيك
توقيع : محمد عمار




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فراس الأندلسي
avatar


عضو vip

عضو vip
معلومات إضافية
 احترامه لقوانين المنتدى احترامه لقوانين المنتدى : رفقا بالعلماء! - مقال للشيخ اللغوي عصام البشير 34phz0l
الدولة الدولة : المغرب
الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 672
نقاط العضو نقاط العضو : 13
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 10/03/2015
العمر العمر : 25

رفقا بالعلماء! - مقال للشيخ اللغوي عصام البشير Empty
مُساهمةموضوع: رد: رفقا بالعلماء! - مقال للشيخ اللغوي عصام البشير   رفقا بالعلماء! - مقال للشيخ اللغوي عصام البشير Clock11الثلاثاء 8 سبتمبر - 12:02

شكرا جزيلا لك - و الشكر موصول للشيخ الكريم
توقيع : فراس الأندلسي




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فاطمة الزهراء
فاطمة الزهراء


عضو نشيط

عضو نشيط
معلومات إضافية
 احترامه لقوانين المنتدى احترامه لقوانين المنتدى : رفقا بالعلماء! - مقال للشيخ اللغوي عصام البشير 34phz0l
الدولة الدولة : الأردن
الجنس الجنس : انثى
عدد المساهمات عدد المساهمات : 381
نقاط العضو نقاط العضو : 0
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 08/09/2015
العمر العمر : 26

رفقا بالعلماء! - مقال للشيخ اللغوي عصام البشير Empty
مُساهمةموضوع: رد: رفقا بالعلماء! - مقال للشيخ اللغوي عصام البشير   رفقا بالعلماء! - مقال للشيخ اللغوي عصام البشير Clock11الثلاثاء 8 سبتمبر - 20:00

شكرا ع الطرح المميز
توقيع : فاطمة الزهراء




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رفقا بالعلماء! - مقال للشيخ اللغوي عصام البشير
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خطوات الشيطان - مقال للشيخ اللغوي عصام البشير
» لا تحقر الشهادة! - مقال للشيخ اللغوي عصام البشير
» كيف أكون أديبا؟ - مقال للشيخ اللغوي عصام البشير
» التفاصيل و الجمل - مقال للشيخ اللغوي عصام البشير
» في استقبال شهر رمضان - مقال للشيخ اللغوي عصام البشير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شعاع الإيمان :: أشعة دينية إسلامية ::   :: القسم الإسلامي العام-