منتدى شعاع الإيمان

إذا أردت النجاح في حياتك الدينية و الدنيوية .. فأنت في المكان الصحيح
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  القرآن الكريم  الفوتوشوب  اتصل بنا  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
احصائيات سريعة
هذا المنتدى يتوفر على 583 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو محمود لاشين فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 7758 مساهمة في هذا المنتدى , في 2969 موضوع

اهلا بك زائرنا الكريم تحليل قصيدة رحلة إلى الإيمان للأعشى - السنة أولى باك آداب R310

لأننا نعتز بك .. ولأننا نفخر بوجودك معنا.. نحن ندعوك للتسجيل معنا في منتدانا ولتكون أحد أفراد عائلتنا الودودة فهل ستقبل دعوتنا ؟ عملية التسجيل سهلة جدا ، تستغرق أقل من دقيقة

تحليل قصيدة رحلة إلى الإيمان للأعشى - السنة أولى باك آداب

حفظ البيانات
الرئيسيةالإنضمامنسيت كلمة المروربحثطلبات التصميم اتصل بنا

شاطر
 

 تحليل قصيدة رحلة إلى الإيمان للأعشى - السنة أولى باك آداب

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعالموضوع
الطريق نحو القمة
الطريق نحو القمة


عضو vip

عضو vip
معلومات إضافية
 احترامه لقوانين المنتدى احترامه لقوانين المنتدى : تحليل قصيدة رحلة إلى الإيمان للأعشى - السنة أولى باك آداب 34phz0l
الدولة الدولة : المغرب
الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 1577
نقاط العضو نقاط العضو : 11
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 10/09/2015
العمر العمر : 26

تحليل قصيدة رحلة إلى الإيمان للأعشى - السنة أولى باك آداب Empty
مُساهمةموضوع: تحليل قصيدة رحلة إلى الإيمان للأعشى - السنة أولى باك آداب   تحليل قصيدة رحلة إلى الإيمان للأعشى - السنة أولى باك آداب Clock11الأحد 18 أكتوبر - 19:25

تحليل قصيدة رحلة إلى الإيمان للأعشى - السنة أولى باك آداب

تحليل قصيدة رحلة إلى الإيمان للأعشى - السنة أولى باك آداب



110 110 110 110 110 110 110 110



يبدأ الأعشى هذه القصيدةَ على غير عادته في قصائده كلِّها، على مدار ديوانه؛ إذْ مُقدِّماته كلُّها خمريَّة أو غزَلِيَّة، يتخلَّلُها وصفُ النَّاقة والسُّرى في الصَّحراء على ظهور العِيس، ولكنَّنا في هذه القصيدة نجده كأنَّما يودِّع عهد الهوى والخمر، وينظر نظرةَ الحكيم المجرِّب، ويشكو حاله المسهَّد؛ حيث لم تغمض عيناه؛ بسبب ما أصابَها من الرَّمَد النَّاتج عن طول السَّهر والسُّهد لا بسبب الصَّبابة والهوى، ولكن بسبب ما خرج به من معرفته بالدَّهر الذي إذا أصلح شيئًا عاد فأفسده:
أَلَمْ تَغْتَمِضْ عَيْنَاكَ لَيْلَةَ أَرْمَدَا 
وَبِتَّ كَمَا بَاتَ السَّلِيمُ مُسَهَّدَا 
وَمَا ذَاكَ مِنْ عِشْقِ النِّسَاءِ وَإِنَّمَا 
تَنَاسَيْتَ قَبْلَ اليَوْمِ خُلَّةَ مَهْدَدَا 
وَلَكِنْ أَرَى الدَّهْرَ الَّذِي هُوَ خَائِنٌ 
إِذَا أَصْلَحَتْ كَفَّاي عَادَ فَأَفْسَدَا 
 
إنَّ صاحبته (مَهْدَد) قد تَناسى خُلَّتَها التي كانت بينه وبينها، فهو وإن كان مسهَّدًا إلاَّ أن ذلك ليس بسبب العشق، كما كان حاله من قبل؛ وإنَّما بسبب ما يراه من تقلُّب الدَّهر به، ومن أمورٍ يريد صَلاحها فيفسدها الدهر.
 
ثم يتأمَّل حالة الأضداد التي تنطوي عليها الحياةُ وينطوي عليها الدَّهر، الذي يتقلَّب الإنسانُ فيه بين شيبٍ وشباب، وغِنًى وافتِقار، كل ذلك يأخذه إلى السُّهد، حينما يتقلَّبُ هذه الأحوالَ المتقلِّبة المتردِّدة من أحوال الدهر:
شَبَابٌ وَشَيْبٌ وَافْتِقَارٌ وَثَرْوَةٌ 
فَلِلَّهِ هَذَا الدَّهْرُ كَيْفَ تَرَدَّدَا 
 
إنَّنا نلمح بريق الحكمة يلمع في أبيات الأعشى؛ حيث لم نعتَدْ على ذلك كثيرًا في قصائده الأُخَر، التي يتقاسَمُها المديح والخمر والغزَل، ووَصْف النَّاقة والسَّفر في دروب الصحراء.
 
ثم إنه كأنَّما يندم على ما كان عليه حالُه طولَ دهْرِه من سفرٍ في طلب المال بالمديح، والسَّير بين مناطق الجزيرة من سيِّد إلى سيِّد، يطلب عند الجميع الغنى والمُؤانسة والثَّروة والصُّحبة، يقول الأعشى:
وَمَا زِلْتُ أَبْغِى الْمَالَ مُذْ أَنَا يَافِعٌ 
وَلِيدًا وَكَهْلاً حِينَ شِبْتُ وَأَمْرَدَا 
وَأَبْتَذِلُ العِيسَ الْمَرَاقِيلَ تَغْتَلِي 
مَسَافَةَ مَا بَيْنَ النُّجَيْرِ فَصَرْخَدَا 
 
والنُّجَيْرُ وصرخد موضِعان، لعلَّ الأعشى قد مرَّ بهما في سفراته الطِّوال.
 
لقد مرَّ به عمرُه مذْ كان يافعًا وحتَّى صار كهلاً قد شابت ناصيتُه في طلب المال، ثم ها هو اليوم يُخاطب صاحبته:
فَإِنْ تَسْأَلِي عَنِّي فَيَا رُبَّ سَائِلٍ 
حَفِيٍّ عَنِ الأَعْشَى بِهِ حَيْثُ أَصْعَدَا 
 
عند هذا البيت ينتهي شوط القصيدة الأوَّل، وهو المدخل للقصيدة، وهو مدخلٌ يَتناسب تمامًا مع موضوع القصيدة؛ حيث لم يَعُد للشَّاعر أربٌ في مال، وصار مسهَّدًا؛ لأنَّه يطلب اليقين الذي يحلُّ به طلاسم الدَّهر:
"شَبَابٌ وَشَيْبٌ وَافْتِقَارٌ وَثَرْوَةٌ"
 
إنَّه يجد هذا اليقين قد تجسَّد في يثرب؛ حيث النبيُّ الذي يرى ما لا يَراه غيره - صلَّى الله عليه وسلَّم - فهو سائرٌ إليه:
أَلاَ أَيُّهَذَا السَّائِلِي أَيْنَ يَمَّمَتْ 
فَإِنَّ لَهَا فِي أَهْلِ يَثْرِبَ مَوْعِدَا 
 
وهو يصف سيره المُتسارع بناقتِه، ويُراعي النُّجوم في سفره، ويراقبها طوال الطَّريق إلى غايته:
فَأَمَّا إِذَا مَا أَدْلَجَتْ فَتَرَى لَهَا 
رَقِيبَيْنِ: جَدْيًا لاَ يَغِيبُ وَفَرْقَدَا 
 
والجَدْي والفرقد من النُّجوم التي يراها السَّائر ليلاً في دروب الصَّحراء، وهما كما يصوِّرهما الأعشى كأنَّما يَرْقبان ناقته وهي تسير، فإذا طلع النَّهار واشتدَّ حرُّ الظهيرة، فلها مع ذلك إسراعٌ في السَّير؛ لأنَّها تريد بلوغَ غايتها حيث تصل اللَّيل بالنهار في سيرها:
وَفِيهَا إِذَا مَا هَجَّرَتْ عَجْرَفِيَّةٌ 
إِذَا خِلْتَ حِرْبَاءَ الظَّهِيرَةِ أَصْيَدَا 
 
ثم يصف سيرَها إذْ تجدُّ برجليها وتراجع بيديها وهو يشدُّ خناقها، ولا يشفق عليها، ولا يَرْثي لها؛ لِما بها من الكَلال والتَّعب حافية القدمين حتى تبلغ الغاية، وتصل إلى محمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم -:
أَجْدَّتْ بِرِجْلَيْهَا النَّجَاءَ وَرَاجَعَتْ 
يَدَاهَا خِنَافًا لَيِّنًا غَيْرَ أَحْرَدَا 
فَآلَيْتُ لاَ أَرْثِي لَهَا مِنْ كَلاَلَةٍ 
وَلاَ مِنْ حَفًى حَتَّى تَزُورَ مُحَمَّدَا 
 
وهنا يَنتهي المقطع الثَّاني بأمنيةِ بلوغ الغاية، ووصوله إلى محمَّدٍ رسولِ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - ثم في المقطع الثالث، وهو اثنا عشر بيتًا - نِصْف عددَ أبيات القصيدة تقريبًا - يصف النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - ويصف رسالتَه، والقِيَمَ التي احتوتها هذه الرسالة والمنهج، يقول الأعشى مخاطبًا ناقته:
مَتَى مَا تُنِيخِي عِنْدَ بَابِ ابْنِ هَاشِمٍ 
تُرِيحِي وَتَلْقَيْ مِنْ فَوَاضِلِهِ نَدَى 
 
وفي هذا البيت يَربط بين المقطع السَّابق ومقطعِ وصْفِ النبِيِّ ومَدْحه، ووصف الرِّسالة، وهنا نلحظ نَفْس طريقة كعب بن زُهير في ربطه بين أجزاء القصيدة؛ حتَّى تبدو وَحْدة نفسيَّة وشعورية واحدة؛ فهو من خلال بيتٍ واحد ينتقل من غرَضٍ إلى غرض، ولعلَّها نفس طريقة الشُّعراء الجاهليِّين والمُخضرَمين في رَبْط عناصر القصيدة وشدِّ بنائها في وَحْدةٍ واحدة، فيبدأ الأعشى بذِكْر أخَصِّ صفات النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - وهو ما اصطفاه الله به من الوحي والرِّسالة والنبوَّة؛ "نَبِيٌّ يَرَى مَا لاَ يَرَوْنَ" أو "مَا لا تَرَوْن"، كما في الرِّواية الأخرى للقصيدة.
 
ثم يبدأ على عادته في مَدْح ممدوحيه بما له مِن حُسن الخصال وجميل الصِّفات، فيذكر منها:
• ذِكْر النبِيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - الذي شمل البلاد كلَّها في جزيرة العرب:
... وَذِكْرُهُ = أَغَارَ لَعَمْرِي فِي البِلادِ وَأَنْجَدَا
 
• صدقاته الكثيرة:
لَهُ صَدَقَاتٌ لاَ تَغِيبُ
• عطاؤه: "ونائل".
 
• العطاء المتكرِّر كلَّ وقت:
وَلَيْسَ عَطَاءُ اليَوْمِ مَانِعَهُ غَدَا
 
وهذه الصِّفات التي يركِّز عليها الأعشى تتَماشى تمامًا مع تكوينه النَّفسي الذي يجلُّ العطاء، ويمدح لأجله، فيتخيَّر من بين صفات النبِيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - بعد صفة النبوَّة والرِّسالة، وبعد صفة حُسْن الذِّكر في البلاد - يتخيَّر صفة العطاء التي تهمُّ الأعشى، والتي خرج إلى النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - وهو ينطوي عليها ويسعى لها.
 
وهذا يؤكِّد أنَّ هذه القصيدة من شِعر الأعشى فعلاً، وليست منحولةً عليه، وتتناسب تمامًا مع ما ينطوي عليه من سعيٍ إلى العطاء، يطلبه بالشِّعر، يمدح به؛ لينال العطاء، وتَدْحَض هذه الأبياتُ قولَ من يرى أنَّ القصيدة منحولة، ولعلَّه أدَّاها وانطلق بها مؤملاً أن يُلْقِيها بين يدي النبيِّ؛ لينال عطاءه، فلمَّا وجد العطاء عند أهل مكَّة، قنع به ورجع.
 
وبعد ذكر صفات النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - يَشْرع في بيان خطوط الرِّسالة التي جاء بها النبيُّ:
أَجِدَّكَ لَمْ تَسْمَعْ وَصَاةَ مُحَمَّدٍ 
نَبِيِّ الإِلَهِ حَيْثُ أَوْصَى وَأَشْهَدَا 
إِذَا أَنْتَ لَمْ تَرْحَلْ بِزَادٍ مِنَ التُّقَى 
وَلاَقَيْتَ بَعْدَ الْمَوْتِ مَنْ قَدْ تَزَوَّدَا 
نَدِمْتَ عَلَى أَنْ لاَ تَكُونَ كَمِثْلِهِ 
فَتُرْصِدَ لِلمَوْتِ الَّذِي كَانَ أَرْصَدَا 
 
ثم يَذْكر بعض خطوط التَّشريع الإسلاميِّ التي كانت جديدةً على أهل الجاهليَّة مما وصل علمُه إلى الأعشى، وكلُّها ترجع إلى معاني آياتٍ من القرآن، ومن ذلك:
• تحريم الميتة:
فَإِيَّاكَ وَالْمَيْتَاتِ لاَ تَقْرَبَنَّهَا 
وَلاَ تَأْخُذَنْ سَهْمًا حَدِيدًا لِتَفْصِدَا 
 
• تحريم الذَّبح على النُّصب، وعبادة الأصنام، والقيام بتوحيد الله تعالى، والصلاة، ومعاداة الشيطان، وحمد الله تعالى:
وَلاَ النُّصُبَ الْمَنْصُوبَ لاَ تَنْسُكَنَّهُ 
وَلاَ تَعْبُدِ الأَوْثَانَ وَاللهَ فَاعْبُدَا 
وَصَلِّ عَلَى حِينِ العَشِيَّاتِ وَالضُّحَى 
وَلاَ تَحْمَدِ الشَّيْطَانَ وَاللهَ فَاحْمَدَا 
 
• إعطاء السائل والمحروم، والأسير المقيَّد.
 
• عدم السُّخرية من الضُّعفاء والبؤساء.
 
• العفاف والبُعد عن الفَحْشاء، والأخذ بشريعة الزَّواج بديلاً عن الخنا الذي كان سائدًا في الجاهليَّة:
وَلاَ السَّائِلَ الْمَحْرُومَ لا تَتْرُكَنَّهُ 
لِعَاقِبَةٍ وَلاَ الأَسِيرَ الْمُقَيَّدَا 
وَلاَ تَسْخَرَنْ مِنْ بَائِسٍ ذِي ضَرَارَةٍ 
وَلاَ تَحْسَبَنَّ الْمَالَ لِلمَرْءِ مُخْلِدَا 
وَلا تَقْرَبَنَّ جَارَةً إِنَّ سِرَّهَا 
عَلَيْكَ حَرَامٌ فَانْكِحَنْ أَوْ تَأَبَّدَا 
 
وهكذا تنتهي القصيدة التي شكَّك عددٌ من النُّقاد في نِسْبتها للأعشى، ومنهم الدكتور "شوقي ضيف"، الذي يقول عنها: "وواضِحٌ من هذا كلِّه أن القصيدة منتحَلة، وهي لا تتَّفِق في شيءٍ ونفسيَّةَ الأعشى، وما كان ليسمع القرآن، ويؤمن بتعاليمه على هذا النَّحو، ثم ينصرف عن رسوله الكريم، ونحن لا نشكُّ في هذه القصيدة فقط، بل نشكُّ في القصائد الأخرى التي تردِّد معاني الإسلام ومثاليته الخلقيَّة"[3].
 
على أنَّ الدكتور "حلمي القاعود" يرى رأيًا آخَر؛ إذْ يقول: "وإن كنتُ أميل إلى عدِّ القصيدة من شعر الأعشى؛ لأكثرَ مِن سبب، منها: أنَّ معظم النُّقاد والمؤرِّخين قد نسبوها إلى الأعشى، ومنهم ابن هشام وابن قتيبة والمعرِّي، ومنها أنَّ حبَّ الأعشى للمال والذي عبَّر عنه بوضوحٍ في القصيدة"[4].
 
إنَّ هذه القصيدة في نظرنا من شعر الأعشى، وهي تمثِّل رؤية شاعرٍ جاهلي للإسلام وللدَّعوة وصاحبِها، ويتبدَّى من خلال تحليل بنائها الداخليِّ وذِكْر الأعشى المال فيها حتَّى وهو ينظر إليه كنوعٍ من الصَّدقات والعطاء الذي جاء به الإسلام.
 
كما أنَّ تحليل القصيدة من حيث بناؤُها الفنِّيُّ يلحظ فيه نَفْس البِناء الذي سار عليه شعرُ الأعشى، مع التحوُّل في المضامين الذي يُدْرِك من خلاله الأعشى أنَّه ليس أمام ممدوحٍ كبقيَّة الممدوحين، ولكنَّه أمام "نَبِيٌّ يَرَى مَا لاَ يَرَوْنَ"، ومن هنا ظهرَتْ خطوط الرِّسالة الإسلاميَّة كما سمع عنها الأعشى واضحةً في بناء القصيدة.

110 110 110 110 110 110 110
شبكة الألوكة
توقيع : الطريق نحو القمة




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الطريق نحو القمة
الطريق نحو القمة


عضو vip

عضو vip
معلومات إضافية
 احترامه لقوانين المنتدى احترامه لقوانين المنتدى : تحليل قصيدة رحلة إلى الإيمان للأعشى - السنة أولى باك آداب 34phz0l
الدولة الدولة : المغرب
الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 1577
نقاط العضو نقاط العضو : 11
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 10/09/2015
العمر العمر : 26

تحليل قصيدة رحلة إلى الإيمان للأعشى - السنة أولى باك آداب Empty
مُساهمةموضوع: رد: تحليل قصيدة رحلة إلى الإيمان للأعشى - السنة أولى باك آداب   تحليل قصيدة رحلة إلى الإيمان للأعشى - السنة أولى باك آداب Clock11الأحد 18 أكتوبر - 19:26

و أيضا :


الموضوع : رحلة الى الايمان الاعشى 
المرحلة :الملاحظة والفهم
المجزوءة :الشعر العربي والتعبير عن الذات
فكرة اولية :
ـ الشعر العربي القديم في بروز الذت لا يقتصر على الغزل والرثاء ...وإنما قد يعبر عن قناعات فكرية تخالف بما تدين به القبيلة
نوع النص :
قصيدة شعرية تقليدية تنتمي للعصر الجاهلي تدخل في اطار مجزوءة الشعر العربي القديم والتعبير عن الذات .
صاحب النص :
انظر الصفحة1 2
قراءة في العنوان 
ـ يوحي العنوان باخبار عن انتقال الى حيز مكاني فيه راحة واطمئنان
فرضية القراءة:
نفترض ان النص مونولوج يراجع فيه الشاعر معتقداته ويعلي فيه من شأن الاسلام ونبيه 
المضمون العام للقصيدة
استهل الشاعر قصيدته بالإعلان عن ارقه الشديد ومعاناته لا من هجر النساء له وإنما ومن تكالب الحياة نفسها عليه ،
ليعلن مباشرة بعد ذلك توجهه الى يثرب طلبا لرؤية النبي صلى الله علي وسلم مصبغا عليه صفات جليلة ذاكرا لقيم الاسلام السمحة .

منقوووول
توقيع : الطريق نحو القمة




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تحليل قصيدة رحلة إلى الإيمان للأعشى - السنة أولى باك آداب
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تحليل قصيدة مالك بن الريب ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة - أولى باك آداب
» تحليل نص رثاء و تذكر لمالك بن الريب أولى باك آداب
» تحليل نص في الوحي عفتهم لحسان بن ثابت أولى باك آداب
» تحليل نص ذريني ونفسي - اولى باك آداب
» شرح و تحليل قصيدة ابن الورد ذريني و نفسي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شعاع الإيمان :: أشعة عامة ::   :: قسم التعليم الثانوي-