منتدى شعاع الإيمان

إذا أردت النجاح في حياتك الدينية و الدنيوية .. فأنت في المكان الصحيح
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  القرآن الكريم  الفوتوشوب  اتصل بنا  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
احصائيات سريعة
هذا المنتدى يتوفر على 583 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو محمود لاشين فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 7758 مساهمة في هذا المنتدى , في 2969 موضوع

اهلا بك زائرنا الكريم ترى كيف ستكون نهاية هذه القصة ؟ R310

لأننا نعتز بك .. ولأننا نفخر بوجودك معنا.. نحن ندعوك للتسجيل معنا في منتدانا ولتكون أحد أفراد عائلتنا الودودة فهل ستقبل دعوتنا ؟ عملية التسجيل سهلة جدا ، تستغرق أقل من دقيقة

ترى كيف ستكون نهاية هذه القصة ؟

حفظ البيانات
الرئيسيةالإنضمامنسيت كلمة المروربحثطلبات التصميم اتصل بنا

شاطر
 

 ترى كيف ستكون نهاية هذه القصة ؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعالموضوع
فراس الأندلسي
avatar


عضو vip

عضو vip
معلومات إضافية
 احترامه لقوانين المنتدى احترامه لقوانين المنتدى : ترى كيف ستكون نهاية هذه القصة ؟ 34phz0l
الدولة الدولة : المغرب
الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 672
نقاط العضو نقاط العضو : 13
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 10/03/2015
العمر العمر : 25

ترى كيف ستكون نهاية هذه القصة ؟ Empty
مُساهمةموضوع: ترى كيف ستكون نهاية هذه القصة ؟   ترى كيف ستكون نهاية هذه القصة ؟ Clock11الثلاثاء 10 مارس - 21:15

ترى كيف ستكون نهاية هذه القصة ؟
ترى كيف ستكون نهاية هذه القصة ؟



يتعلق الواحد منا بشخص ما فينشأ بينهما علاقة قوية قد تكون صداقة أو محبة أو زمالة وقد تكون هذه العلاقة صادقة أو كاذبة من أحد الطرفين أو من كليهما، قد تستمر طويلاً أو تنتهي سريعاً، وقد تكون علاقة لا يمكن تحديد ملامحها مثل قصة العلاقة القائمة بين الشخص الذي سأروي لكم قصته مع محبوبته.

هو شاب لم يتجاوز الثلاثين متزوج وله بنت واحدة يعيش مع زوجته وابنته حياة عادية مثل كل الناس، القليل من كل شيء مشاكل عائلية بسيطة تتخلل حياته مع زوجته التي لا يحبها ولا يكرهها والتي تختلف ميولها عنه في كل شيء لكن عجلة الحياة تدور وهو مضطر لتسيير الأمور وتقبل الطرف الآخر كما هو بكل عيوبه ومميزاته كما أنه شخص ملول ويبحث عن الإثارة في كل نواحي الحياة وقد أتاح له عمله في مجال الإلكترونيات الاتصال بالعالم عبر الإنترنت والعمل على الشبكة ليل نهار.. عدا عن أوقات خصصها لدخول مواقع الدردشة واتخذ له اسماً يغزو به هذه المواقع وكون صداقات مع شباب وتعرف على الكثير من الفتيات لكنه كان ينساهن بمجرد انتهاء المحادثة إلى أن جاء ذلك اليوم الذي دخل فيه موقع الدردشة ولفت نظره اسم (وجد) تحدث معها مثلما يفعل مع الباقيات لكنها كانت مختلفة وشعوره نحوها لم يكن عادياً شعر كأنه يعرفها منذ زمن بعيد وأنها قريبة جداً منه وشدته إليها برقة أسلوبها وعذب حديثها واتفاقها معه في كل شيء وكأنها تقرأ أفكاره وتكررت بينهما اللقاءات حتى تعدت الشات إلى البريد الإلكتروني والمسنجر ونسي معها كل صفحات الدردشة وأصبحت (وجد) هي شغله الشاغل أحبها بجنون وتولع بها بكل عنف ولم يعد له هم يشغله سوى الحديث إليها أطول وقت ممكن كان يتمنى أن يوقف عجلة الزمن حتى لا ينتهي الوقت الذي يقضيه معها وإذا مر يوم لم يتحدث إليها فيه يصبح كئيباً حزيناً متوتر الأعصاب حتى يجدها، صورها في خياله من الحور العين وشبه صوتها بالموسيقى ورغم محاولاته المستميتة لجعلها تحدثه في الهاتف أو بالمايك إلا أنها رفضت رفضاً قاطعاً مبدية أسباباً مقنعة ورضي على مضض ممنياً نفسه أن يأتي يوم تكون أمام ناظريه.

حديثهما شمل كل المواضيع وتخللته ساعات من الغزل والشعر والرومانسية وكلمات الأغاني من أم كلثوم إلى جواد.. وهكذا استمرت الأمور بينهما لشهرين أو تزيد كانت من أجمل الأيام التي مرت في حياته حتى إن الابتسامة لم تعد تفارق محياه.

في أحد الأيام دار بينهما حديث عاطفي ساخن وانتهى بنهاية الدوام فوصل إلى البيت وكانت زوجته في المطبخ تضع اللمسات الأخيرة على مائدة الغداء واعتذرت منه لأنها تأخرت قليلاً وإن كل شيء سيكون جاهزاً خلال دقائق فأخذها من يدها وأخبرها أنه يريدها هي وليس الغداء.
سحبت يدها من يده وقالت له: إنها جائعة وتفضل أن تتناول الغداء أولاً إلا أنه أصر فرفضت بشدة. غضب وذهب إلى غرفته وهو يتمنى لو كانت (وجد) مكانها ثم أغلق الباب ونام رغم طرقات زوجته على الباب ونداءاتها المتكررة له.

بعد قليل استيقظ وذهب إلى النت وتمنى لو وجد حبيبة الروح ولكنه لم يجدها رغم حاجته الشديدة إليها وقرر في نفسه قراراً لن يرجع عنه ثم عاد إلى النوم.

في اليوم التالي تحدث إلى (وجد) طويلاً وشكا لها من زوجته ومن تعاسته معها وأخبرها بحاجته الشديدة لها وطلبها للزواج وكان طلباً مفاجئاً جداً لها.. ولم تستطع الرد عليه فطلبت منه مهلة للتفكير.

إلى هنا توقفت لا أدري كيف أنهي هذه القصة.. في بالي عدة نهايات

النهاية الأولى: أن تعترف له وجد بأنها متزوجة وأنها كانت تتسلى ثم تنهي العلاقة.
النهاية الثانية: أن ينتهي اشتراك (وجد) في الإنترنت وبذلك تختفي وتنتهي قصتهما.
النهاية الثالثة: زوجته تكتشف القصة وتبدأ بينهما معركة ينفصلان بعدها ويبحث هو عن طريقة للوصول إلى (وجد).
النهاية الرابعة: أن يبقى الوضع على ما هو عليه هو مع وجد في الخيال ومع زوجته في الحقيقة.

أو أضع النهاية التي في بالي الآن ما رأيكم أي
النهايات أفضل أو من يستطيع منكم وضع نهاية أفضل؟
من كتاب - ضحايا الإنترنت - للمؤلف أحمد سالم بادويلان

توقيع : فراس الأندلسي




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بوح القلم
بوح القلم


عضو vip

عضو vip
معلومات إضافية
 احترامه لقوانين المنتدى احترامه لقوانين المنتدى : ترى كيف ستكون نهاية هذه القصة ؟ 34phz0l
الدولة الدولة : المغرب
الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 1546
نقاط العضو نقاط العضو : 36
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 06/03/2015
العمر العمر : 26

ترى كيف ستكون نهاية هذه القصة ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ترى كيف ستكون نهاية هذه القصة ؟   ترى كيف ستكون نهاية هذه القصة ؟ Clock11الخميس 12 مارس - 22:47

قصة رائعة
شكرا لك

:بارك الله فيك:
:تحياتي و تقدير

:1900:
توقيع : بوح القلم




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نقطة إبداع
نقطة إبداع


عضو vip

عضو vip
معلومات إضافية
الدولة الدولة : المغرب
الجنس الجنس : ذكر
عدد المساهمات عدد المساهمات : 937
نقاط العضو نقاط العضو : 0
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 17/09/2015
العمر العمر : 32

ترى كيف ستكون نهاية هذه القصة ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ترى كيف ستكون نهاية هذه القصة ؟   ترى كيف ستكون نهاية هذه القصة ؟ Clock11الخميس 24 ديسمبر - 17:30

كالعادة إبداع رائع 
ترى كيف ستكون نهاية هذه القصة ؟ 117566846 
وطرح يستحق المتابعة


شكراً لك 
ترى كيف ستكون نهاية هذه القصة ؟ 3244933194 
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير
توقيع : نقطة إبداع




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ترى كيف ستكون نهاية هذه القصة ؟
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إذا سجنت فهذا لا يعني نهاية العالم ولا نهاية الطريق :
» إلى كل من يشاهد المواقع الإيباحية .. أرجووك إقرأ هذه القصة – قصة مؤثرة جدا جدا
» القصة الكاملة و الموجزة لحياة الدكتور إبراهيم الفقي
» نهاية العالم بين العلم و القرآن
» هذه نهاية من يحب عن طريق غرفة الشات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شعاع الإيمان :: أشعة أدبية و ثقافية ::   :: قصص تستحق القراءة-